اللغو في اليمين

يذكر الفقهاء أن اليمين التي يحلفها الإنسان تنقسم إلى أنواع ثلاثة: يمين اللغو، واليمين المنعقدة، واليمين الغموس. وقد جاء في يمين اللغو قوله تعالى: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم} (البقرة:225)، هذه الآية تناولت حكم يمين اللغو، والحديث عما تضمنته من أحكام يأخذ المنحى التالي:

يذكر الفقهاء أن اليمين التي يحلفها الإنسان تنقسم إلى أنواع ثلاثة: يمين اللغو، واليمين المنعقدة، واليمين الغموس. وقد جاء في يمين اللغو قوله تعالى: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم} (البقرة:225)، هذه الآية تناولت حكم يمين اللغو، والحديث عما تضمنته من أحكام يأخذ المنحى التالي:
أولاً: (اللغو) لغة: أن يأتي الإنسان بما لا يحتاج إليه في الكلام، أو بما لا خير فيه، وهو الساقط الذي لا يُعتد به. و(اللغو) في كلام العرب: كل كلام كان مذموماً، وفعلٍ لا معنى له مهجوراً، فإذا كان (اللغو) كذلك، كالقائل: والله ما فعلت كذا، وقد فعل، ولقد فعلت ……..
اللغو في اليمين
لقراءة باقى الموضوع من هنا
فى حفظ الله