التوتر والقلق يسودان غزة خوفاً من كابوس داعش

التوتر والقلق يسودان غزة خوفاً من كابوس داعش
المراقبون يرون أن العديد من فئات المجتمع تسعى لاستغلال قضية "الوجود الداعشي" في غزة لخدمة مصالحها الشخصية بشكل أو بآخر، مستفيدين من حالة اللغط وعدم الاتزان الإعلامي المتعلق بالقضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top