تخطى إلى المحتوى

الرضى والقناعة !

الرضى والقناعة .. ( متى تفعل هاتين القيمتين ) !

السلام عليكم ..

تحية طيبة للجميع وبعد ..

لاشك ان غريزة الانسان في الحصول على أكبر قدر من الارباح تضغط عليه ولكن أما ان للرضى والقناعة ان تتدخل .. مذا سيحدث لو بطل كل شخص ينظر للسهم الاخر ويتحسر على ضياع الارباح التي كان سيحققها لو اشترى فيه والذي يدعو لزيادة الهم والقلق هو عندما يفكر في عدد المنتفعين الذين تضاعف رأس مالهم وهو مازال يخسر .. هههههههههه عجبي والله

أخي الكريم ان قدر واستمرت الموجة بشكل جيد وبقيت في سهمك على الاقل ستربح من 10 إلى 20 % بأمر الله وانت مرتاح كل ما عليك ان ترضى وتقنع وتنتظر وتتجاهل الاسهم الاخرى وحال أهلها .

هذا الامر ليس له علاقة بتجاهل كسر القنوات الصاعدة او التحذير من نهاية الموجة .. أعتقد ان كلامي واضح والذي يخص أيام الارتداد وما يتكرر فيها من أخطاء لدى المتعاملين .

محبتي لكم ومزيد من الربح والرضى والقناعة وحسن العمل ..

أخوكم – عصام بن عبدالرحمن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.