الصحابي
الذي «مات حيا» خوفا من الله
دخل عروة ابن الزبير وأكبر أبنائه على اصطبل الوليد بن عبد الملك ليرى جياده الصافناتفرمحت دابّة ابنه رمحة قاضية أودت بحياتهولم يكد عروة ينفض يديه من دفن ولده ، حتى أصابت إحدى قدميه الآكلة – داء يصيب العضو فيأكل منه-فتورّمت ساقه واشتدّ الورم بسرعة مذهلةوأجمع