العالم متحد مع «عاصفة الحزم»
لم يكن أمام دول التحالف من أجل دعم الشرعية في اليمن سوى خيار استخدام القوة العسكرية ضد ميليشيات الحوثي المتمردة التي رفضت جميع الحلول السياسية وضربت بعرض الحائط القرارات الشرعية الدولية، وتجاهلت النداءات السلمية واستمرت في غيها وانقلابها على الشرعية اليمنية.ولقد استجابت المملكة والدول الخليجية والعربية لما تضمنته رسالة الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي، طلب تقديم المساندة العسكرية الفورية بكاف