تحسباً من «الإيبولا».. السنغاليون مواطنون برتبة حراس للحدود
لم تعد حماية الحدود السنغالية تحسبا لظهور حالة إصابة ثانية بفيروس إيبولا حكرا على الجيش والشرطة والدرك والفرق الأمنية السنغالية بمختلف تشكيلاتها، بل انخرط المواطنون بدورهم في مجهودات الوقاية من الوباء القاتل.ففي بلدة "كيدوغو"، بالجنوب الشرقي من البلاد، وعلى بعد 702 كيلومتر من العاصمة داكار،