جلد علنى لإيناس الدغيدى بعد تصريحها بجواز ممارسة الجنس قبل الزواج

وأضاف الجندى أن الزانى والزانية يطلق على كل رجل اتصل بامرأة لا تربطه بها علاقة زواج، ولا يجوز التلفظ بهذا اللفظ، موضحا أن ما قالته الدغيدى هو طامة كبرى، لا يدع فواصل بين كل ما هو حلال وحرام، موضحا أن ممارسة الجنس قبل الزواج هو منتهى الصدمة للضمير المسلم.

كانت المخرجة إيناس الدغيدى، قد اعتبرت أن الجنس بشكل عام حرية شخصية، حتى وإن كان خارج إطار الزواج، قائلة: "الجنس اختيار شخصى ليس له أى اعتبارات من الآخرين، وهذا حق لكل شخص يمارسه حسب فكره، وحسب عقليته وعاداته وتقاليده"، مضيفة أن ممارسة الجنس قبل الزوج حلال.

فيما انتقد وليد إسماعيل القيادى السلفى، منسق ائتلاف الدفاع عن الصحابة وآل البيت، حديث المخرجة إيناس الدغيدى حول الجنس، وقولها إنه حرية شخصية وحلال، داعيا إياها للتوبة على هذا الكلام.

وقال إسماعيل موجها حديثه للدغيدى:" الجنس محرم فى جميع الأديان فكونك تقولى إنه حلال فما دليلك" مضيفاً:" كونك تهوى الجنس هل تريدين بنات المسلمين أن يكون مثلك حتى لا يعايرك أحد".

وتابع :" تصريحات إيناس الدغيدى لن تلقى صدى إلا من تريد الزنا أما العفيفات الطاهرات النقيات فلا يقبلن بمثل هذا الكلام ولذلك ندعوها للتوبة لأن حديثها هذا تقول على