أهلاً بـِ كُمْ ..
الكَثِيرْ مِنَ الرجآلْ يُطالبْ زوجتهْ بـِ لبسْ أفضلْ الماركآتْ وَأجمَلْ المَلابسْ
وَأزهَىْ الألوآنْ ذآتْ الإغرآءْ لـِ [ إثآرَة شهوَتهِ ] وَإشبآعْ نظرهِـ وَرَغبتهْ
وَبـِ الفعلْ هَـِ كَذا تكُونُ زوجتهُ فِيْ أجمَلِ حُلَّه وَعَلىْ أكمَلِ وَجهْ, حَتَّىْ
دُونَ أن يَطلبَ ذلِكَ مِنهَا !
فِيْ المُقآبلْ لايَأتِيهَا عَلىْ السَّرِيرْ إلا بـِ [ ملابسهِ الداخليّه ] عَلىْ أكبَرْ تقدِيرْ !
/
الكَثِيرْ مِنَ النِّسآءْ شِغلهَا الشآغِلْ ليلاً وَنهآراً مآيعشقهُ ذلِكَ الزوجْ
أثنآءْ إتيآنِهَا عَلىْ سَرِيرٍ وآحِدْ , فِيْ المُقآبلْ هُوَ [ يَستخسر ] حَتَّىْ
[ رشة عِطرْ وآحِدَهـْ ] قبلَ أن [ ينسدِحْ ] عَلىْ سَرِيرهَا لـِ انتظآرِهَـا !
ترآهَا ليلاً ونهآرَاً تُقلِّبْ صفحآتْ الإنترنتْ وَتقرأ الكُتبْ الزوجِيَّهْ وَالحلُولْ
وَالأمُورْ التِيْ يَستمتِعْ بهَا وتشبِعْ بهَا شهوآتهْ وَرغبآتهْ, وَفِيْ المُقآبِلْ
لايُألُوا جُهداً فِيْ قرآءَة عَينيهَا وَلوْ لـِ لحظهْ وآحِدَهـْ عَلىْ الأقلّ !
تعشقُ التغييرْ وَتبحَثْ عَن البدِيلْ مِنَ المَلابسْ وَالألوآنْ التِيْ يَعشقهَا
وَلايَهنأ لهَا بآلاً إذا لمْ يَستمتعْ فوقَ سَريرهَا يوماً مَا, وَفِيْ المُقآبلْل
لمْ يَزلْ يَلبسْ لهَا [ سروآلْ السُّنهْ ] عَلىْ أكبَرْ تقدِيرْ ..!!
أعتقِدْ أنهُ وآقعْ , أليسَ كَذلِكْ 🙂 ؟!
لآذاان الرجال
دمتم بخير