تخطى إلى المحتوى

صباح القصيد

صباح القصيد
ما لي أَرى القَلبَ في عَينَيكِ يَلتَهِبُ

أَلَيسَ لِلنّارِ يا أُختَ الشَقا سَبَبُ

بَعضُ القُلوبِ ثِمارٌ ما يَزالُ بِها

عَرفُ الجنانِ وَلكِن بَعضُها حَطَبُ

إلياس أبو شبكة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.