الوكيل – طريق قصر الطوبة التي تمتد من منطقة سجن سواقة على الطريق الصحراوي ولغاية طريق الجفر الدولي (الصهاريج) بحاجة ماسة للتعبيد , حيث أن معظم الطريق بحالة ممتازة باستثناء الـــ 14 كيلومتر الأخيرة فقد أتت عليها السيول و مجاري الأودية إلى أن اخفت معالمها . وجاءت تسميتها نسبة إلى قصر الطوبة الأموي ذلك المعلم الأثري المجاور لها والمهمل سياحيا والذي لا يقل أهمية عن قصر عمرة والمشتى غيرها من القصور الأثرية في المملكة , كما وتكتسب هذه الطريق حيويتها وأهميتها من كونها تربط بين طريقين دوليتين هما الصحراوي والجفر (الصهاريج) , ومن كونها المدخل الوحيد إلى مكب النفايات الخطرة , ويرتادها الكثير من المصطافين والطلبة العرب القادمين من دول الخليج عن طريق حدود العمري باتجاه محافظات وجامعات الجنوب . وفقكم الله لما فيه الخير تحت ظل صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه
صور // 14 كيلو متر … يا معالي وزير الاشغال