إستوحى دايفيد هذا الاريج وهذه التركيبة من فصل الصيف ورائحة البحر العليل مستلهمًا من حجر الجمشت الثمين وجمال غروب الشمس الدافئة. أما الزجاجة فكمّلت جوهر العطر لتعلو به الى أعلى المراتب.
عند ملامسته الجلد، يفح من العطر مزيجًا مثيرًا منرحيق الدراق وبراعم التفاح علاوةً عن الإجاص الشهي الذي تلتقي بزهرة البرغموت الابيض، الاوركيدي والياقوتية.
يتوفر هذا العطر في الأسواق بحلة مميزة ومدهشة عاكسًا الرقي والفخامة. منقول