صباح القصيد
ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأَنَّها
ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأَنَّها
بكفِّ عدوٍّ ما يريدُ سراحَها
كأنَّ على قلبي قطاةً تذكرتْ
على ظمأ وردْاً فهزَّتْ جناحَها
ديك الجن
بكفِّ عدوٍّ ما يريدُ سراحَها
كأنَّ على قلبي قطاةً تذكرتْ
على ظمأ وردْاً فهزَّتْ جناحَها
ديك الجن