تخطى إلى المحتوى

صباح القصيد

  • بواسطة
صباح القصيد
ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأَنَّها

بكفِّ عدوٍّ ما يريدُ سراحَها

كأنَّ على قلبي قطاةً تذكرتْ

على ظمأ وردْاً فهزَّتْ جناحَها

ديك الجن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.