دراسة: ركوب الخيل يخفف التوتر عند المراهقين

دراسة: ركوب الخيل يخفف التوتر عند المراهقين

كشفت دراسة أمريكية حديثة أن ركوب الخيل يمكن أن يعمل على تخفيف حدة التوتر عند المراهقين.ووجدت الدراسة، التي أجرتها جامعة "واشنطن"، أن المراهقين الذين يقضون وقتاً في رعاية الخيول أو ركوبها تنخفض لديهم معدلات هرمونات التوتر، وفقا لنتائج تحليل اللعاب الخاص بهؤلاء المراهقين، طبقاً لما

تستهدف المراهقين الذين يعانون من الفقرالريال يعتزم بناء أربع مدارس كرة قدم للشباب في بوليفيا

صور اخبار تفاصيل تستهدف المراهقين الذين يعانون من الفقرالريال يعتزم بناء أربع مدارس كرة قدم للشباب في بوليفيا 2024 فيديو

يعتزم نادي ريال مدريد متصدر جدول ترتيب الدوري الأسباني لكرة القدم بناء أربع مدارس لكرة القدم في بوليفيا، تستهدف المراهقين الذين يعانون من الفقر.وقال روبرتو فرنانديز رئيس مشروع الهدف في بوليفيا، أن ثلاث مدارس كروية ستقام في سانتا كروز دي لا سييرا، وواحدة في ال التو، القريبة من لاباز.وأوضح فرنانديز السياسي المقرب من الحزب الحاكم في بوليفيا "الحركة من أجل الاشتراكية" ، للصحفيين مساء امس الأحد أن النادي الملكي يعتزم بناء واحدة من المدارس الأربع على مستوى اربعة الاف متر فوق سطح البحر.وبحسب وكالة الأنباء الألمانية فإن مدير التعاون الدولي في ريال مدريد هنري شافيز يعتزم زيارة بوليفيا يوم الخميس ال…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

%62 من المراهقين في بريطانيا مرضى سمنة

%62 من المراهقين في بريطانيا مرضى سمنة

كشف بحث جديد لاستشاري بريطاني عن أن البريطانيين يعانون من السمنة المفرطة، مشيراً إلى أنها أصبحت أزمة صحية تهدد العالم الغربي.وقال الدكتور شينادوراي راجيسواران من مركز لندن لعلاج السمنة، إن السمنة أزمة صحية عامة كبيرة في العالم الغربي، وبشكل أكثر شيوعاً في المملكة المتحدة، وتنتشر

مواقع التواصل وراء اضطراب شهية المراهقين

النوم المفرط عند المراهقين: أسباب وحلول

خليجية

النوم راحةٌ لكلّ فردٍ وهو ووقت النوم يشكّل مصدرًا للفرح للعديد من الأشخاص إلّا للأولاد الذين يقومون بكل ما بوسعهم لتجنّب وقت النوم في محاولةٍ لإطالة وقت اللعب والقيام بنشاطاتٍ حيوية. ولكن عندما يكبر الولد ليدخل في عمر المراهقة تجدين من الصعب إخراجه من فراشه أو إيقاظه. إلام تعود هذه الظاهرة وما كيفية معالجتها؟

هرمون الـ Mélatonine

كان صغيرك يوقظك قبل بذوغ الفجر في عمر الـ 3 سنوات وبات اليوم ينام إلى ما لا حدود، وتعتقدين أنه إن لم يطل السهرة سيستيقظ باكرًا، إلا أنه يفاجئك ليستغرق بالنوم. فهل هو كسولٌ إذًا؟
في الواقع خلال نوم المراهق يقوم دماغه بعملياتٍ تطلب منه النوم لمدّةٍ أطول، إلى ذلك إن استيقاظه متأخرًا يؤدّي إلى نومه باكرًا.
لماذا؟ يعود سبب النعاس إلى هورمون النعاس الـ Mélatonine الذي يفرزه جسم المراهق ساعتين متأخرتين عن الوقت العادي، الأمر الذي يؤثّر بمواعيد نومه لذلك نجد المراهق في كامل قواه حين يجيئ وقت النوم بينما نجده متعبًا في الصباح عند الإستيقاظ.

بعض الحلول

إن تأخر المراهق في النوم ليلًا خلال الأسبوع من المحتمل ألّا ينال القسط المناسب له في وقتٍ من الضروري أن ينال فيه تسع ساعات من النوم. قولي له أن يحدّد وقتًا محددًّا للنوم ويتّبعه كل يومٍ ليحافظ على صحّته، وانصحيه أن يتخلّى عن المشروبات الغازية والتي تحتوي على الـكافيين قبل موعد النوم.
إلى ذلك من الأفضل أن يتجنّب الألعاب الإلكترونية وألعاب الكمبيوتر التي تحثّ على النشاط المفرط، إنصحيه عوضًا عنها بقراءة كتابٍ أو بالقيام بنشاطٍ هادئ يحضّره لوقت النوم. أما في الصباح فقدّمي له الحليب الساخن، الفاكهة والحبوب لانطلاقةٍ نشيطة. خلال أيام المدرسة، من المحبذ تفادي القيلولات الطويلة بعد الغداء لتجنب صعوبة النوم ليلًا.
ولكن في حال كان المراهق يشعر بالنعاس الدائم، فإنتبهي لحالته لأنه قد يكون يمرّ بحالةٍ من الكآبة تدفعه إلى النوم باستمرار لذا إحذري واستشيري طبيبه.
منقول

المشاكل في حياة المراهقين وكيفية علاجها

المشاكل في حياة المراهقين وكيفية علاجها

المشاكل في حياة المراهقين وكيفية علاجها


هناك الكثير من المشاكل الملحة التي يعاني منها المراهقون، ونحن حينما نتكلم عن المراهقين لا نقصد الذين يأتون إلى المساجد فقط؛ لأن هؤلاء أراد الله بهم خيراً بأن يأووا إلى بيوت الله، وأن يكونوا ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله شاب نشأ في عبادة الله)؛
لكن نقول: كل من ينتسب إلى الإسلام من شباب المسلمين وأبناء المسلمين هم منا ونحن مسئولون عن إنقاذهم وانتشالهم من الضياع. انتشار ظاهرة التدخين:

معروف أن التدخين يبدأ في مرحلة المراهقة؛ لأن المراهق يريد أن يثبت أنه رجل؛ فيتشبه بالرجال، ويرى البطل في الأفلام يدخن، ويرى إعلانات التدخين، فيعتقد أن التدخين من خصائص الرجولة؛ فيبدأ التقليد والمحاكاة، فيقع فريسة لهذه العادة السيئة. والتدخين هو حضانة الإدمان؛ لأن نسبة كبيرة جداً من المدمنين لابد أن يكونوا مدخنين، وقليلاً ما تسمع عن شخص أدمن ويكون قد نجاه الله من التدخين مسبقاً،

بل المرحلة الإعدادية للإدمان هي التدخين، ثم بعد ذلك يأتي الإدمان كما تعلمون. الفواحش توجد أيضاً في مثل هذه المرحلة، وواضح تماماً أن الأولاد الذين يعبدون الشيطان ما فزعوا إلى ذلك إلا اتباعاً لشهواتهم، فالموسيقى التي هي من الخمر، لأنها تفسد الروح كما تفسد الخمر العقل والبدن؛ تحتاج إلى توعية بخطرها ومنافاتها للدين، ولا عجب أن كان من أهم مداخل هؤلاء الشباب لعبادة الشيطان الموسيقى،

والسلف رحمهم الله تعالى سموها من قبل (مزمار الشيطان)، كما قال أبو بكر: وسماها العلماء: (قرآن الشيطان المضاد لقرآن الرحمن) وأنها رقية الزنا، وغير ذلك من التعبيرات التي سموا بها هذه الموسيقى.
العادات القبيحة التي تنتشر أيضاً بينهم: رفاق السوء، وكيف يتخلصون منهم؟ عقوق الوالدين، ونلاحظ في قضية العقوق بالذات الفارق بين المنهج الإسلامي وبين المنهج الغربي الإلحادي،

فالمنهج الإسلامي ينظر للمراهق على أنه مكلف مسئول عن تصرفاته، وهذا لا يأتي عبثاً، بل هو من حكمة الله سبحانه وتعالى. أما المناهج الغربية فإنها تركز على عملية التبرير لما يقع، وأن الطفل ينبغي أن يطلق له العنان إلى حد ما، بل يعيبون على الإسلام إيجابه بر الوالدين، وأن يعطي الوالدين هذه السلطة وهذا الحق، مع أن بر الوالدين مما يجب بالعقل، ولو أن الله سبحانه وتعالى لم ينزل في القرآن والسنة نصوصاً توجب بر الوالدين لكان العقل موجباً لبر الوالدين، ولو وجد من عنده عقل سليم؛ فإنه سوف يصل بهذا العقل إلى وجوب بر الوالدين، فكيف إذا انضم إلى ذلك الشرع؟ فالمناهج التربوية الحديثة لا تعطي حيزاً كبيراً لقضية العقوق؛ أما المناهج الإسلامية فإنها تجعله مسئولاً، وتوجب عليه أن يكون حذراً في تصرفاته مع والديه حتى لا يقع في العقوق الذي هو أكبر الكبائر بعد الإشراك بالله سبحانه وتعالى، ولا يسوغ ذلك ولا يبرره بأنه في مرحلة المراهقة التي فيها الاستقلالية والتمرد، لأن العقوق قد ينعكس بعد ذلك في كل حياته إذا غضب عليه والداه.

أيضاً نجد كثيراً من الشباب لا ينظر إلى الدراسة على أنها عبادة، وليست من أجل الاستقلال الاقتصادي فقط، والصحيح أنه ما دامت الدراسة على الأقل مباحة، وأبوك أو أمك يأمرانك بها؛ فينبغي أن تحتسب أجر هذه الطاعة، وتجتهد في هذه الدراسة، خاصة وأنه يفرغك ويعينك بماله للدراسة، فواجبه أن ينفق عليك، وأنت واجبك أن تستذكر في المقابل؛ والكثير من الشباب لا نجده مقتنعاً بذلك؛ مع أن هذه تنتقل إلى مجال العبادة، وهي طاعة للوالد فيما يهواه، وإذا كان هواه لا يصادم الشرع فأنت مطالب بأن توافقه في هواه. قلنا من قبل: إن الملتزمين أحوج للاهتمام بهذه القضية من غيرهم، باعتبار أن انفتاح المجتمع يجعل الإنسان شخصية لا تشكلها الأسرة فحسب، فهناك المدرسة، والرفقة، ووسائل الإعلام.. إلى كثير جداً من المؤثرات التي أصبحت تشارك الأسرة وتنازعها، بل قد تستولي منها على زمام التربية تماماً كالتلفاز والفيديو والبث المباشر، وغيرها من الأمور التي زلزلت مركز الأسرة، وصارت كالأب الثالث المزاحم للأبوين في عملية التربية. أيضاً صعوبة التكيف مع الأحداث التي نعيشها، وبخاصة مسألة اشتداد (غربة الإسلام) يوماً بعد يوم وفي العلوم النفسية أنه لابد أن تتكيف مع المجتمع الذي أنت فيه حتى تكون صحيحاً نفسياً؛ أما نحن فنتكيف مع المجتمع الإسلامي الذي هو في بيتنا.. في مسجدنا..

ونقيم ما يمكن أن نسميه المجتمع المصغر، حتى نحمي أنفسنا من فساد المجتمع الأكبر، فبالتالي لا شك أن الإنسان يتعرض لصراع بين البيت والمدرسة، وبين البيت والإعلام، فأقوى وسيلة وقائية بعد الاستعانة بالله سبحانه وتعالى أن يكون هناك توعية وإقناع للأبناء بمنهج الإسلام، لكي يتسلحوا بما يقنعهم؛ لأن الإقناع سلاح مهم جداً في مرحلة المراهقة، ويكون الإقناع عن طريق إقامة الأدلة بكل أنواعها، وذلك حتى يقتنع المراهق ويتحمل نفس الفكر، أما إذا انتظرت منه أن يخرج مثلك، وظننت أنه في مأمن، فقد أخطأت؛ لأنه يغزى من جوانب أخرى كثيرة خارج البيت، فبالتالي يحتاج إلى تكييفه بما يخرجه معتزاً بدينه، متمسكاً به، صابراً على غربة الإسلام.
المراهقة في نظر علم النفس الحديث: هي مرحلة نمو طبيعي، وإن كان المراهق في الحقيقة لا يتعرض لأزمة في هذه الفترة طالما أن النمو يسري ويجري في مجراه الطبيعي وفقاً لاتجاهاته الانفعالية والاجتماعية. أكبر مشكلة تبرز في حياة المراهقين اليومية، والتي تحول بينه وبين التكيف السليم، هي علاقته بالراشدين، وبالذات الآباء منهم؛ فهو يكافح بالتدريج كي يتحرر من سلطة الآباء؛ لأنه يريد أن يكون كالكبار من حيث المركز والاستقلال، فبالتالي يريد أن يصل بسرعة لمستوى الكبار ويتحرر تماماً من سلطتهم، وبالتالي تنشأ الصراعات. فالمراهق لا ينصت لأحد ممن يكبره، وهو يعتقد أن طريقة معاملته لا تتناسب مع ما وصل إليه من نضج، وما طرأ عليه من تغيير، وتجده يقول: لا يوجد من يفهمني أو يدرك ما عندي من خبرة وأني أستطيع أن أستقل بالأمور، وقد يجد أن الآباء قد يتدخلون في شئونه الخاصة، فيكثرون أسئلة من نوع: أين كنت؟ ومع من؟ ماذا تقرأ؟ ماذا استمعت؟ ماذا كان يقول لك فلان؟ فيتدخلون بصورة تفصيلية في هذه المظاهر الحياتية، وبالتالي يتمثل الأمر في صورة صراع بينه وبين الكبار، فيصبح الوضع في المنزل أو عمل الأبوين مثل عمل الشرطة التي تضبط الناس وتراقبهم وتتابعهم، فيصير البيت كأنه ثكنة عسكرية أو مركز شرطة بين هذا المراهق وبين الأبوين. لكن المنزل الصالح الذي يخرج شخصاً سليماً معافىً من الآفات النفسية هو الذي يتفهم حاجة المراهق إلى الاستقلال وصراعاته من أجل أن يحقق ذاته، ثم يساعده ويشجعه بقدر الإمكان، فينبغي أن يتعامل معه كرجل قادر على الاستقلال، كما يشجعه على تحمل المسئوليات، واتخاذ القرارات، والتخطيط للمستقبل؛ هذا الفهم لمركز المراهق لا يأتي دفعة واحدة، ولكنه يكون محصول سنوات من الاستقلال التدريجي المتزايد، وإبراز الذات، والأسرة هي التي ينبغي أن ترسم الخطط لمراهقها حتى يتعلم الاعتماد على نفسه في سن مبكرة، فبذلك تعمل أحسن ما في وسعها لتأكيد نضج الفرد، هذا النوع من التوجيه يجب أن لا يكون أمراً عرضياً، لكنه ينبغي أن يكون نتيجة تفكير عميق وواع من الآباء، فالآباء يجب أن يسألوا أنفسهم على الدوام: متى نستطيع أن نسمح لولدنا المراهق أن يفعل هذا أو ذاك؟
ومن ثم يحدد هو بنظرته ما هو السلوك السليم في كل مرحلة؟ ما هي الفرص التي نسمح له بها كي يمارس استقلاله ويكتسب خبرات جديدة في الحياة وتبرز نضجه وذاته؟ فأحسن سياسة تتبع مع المراهق هي: سياسة احترام رغبته في الاستقلال والتحرر، لكن بشرط عدم إهمال رعايته وتوجيهه؛ فهذه السياسة تؤدي من جهة إلى خلق جو من الثقة بين الآباء وأبنائهم، وبالتالي يستطيع الابن أن يستفيد من خبرات أبيه ويصغي إلى نصحه، وفي نفس الوقت تساعد المراهق نفسه على أن ينمو نمواً ناضجاً ومتزناً.

وتتميز مرحلة المراهقة في خصائصها عن مرحلة الطفولة والصبا؛ مما يؤدي إلى تعقيد وتنوع مطالب هذا النمو الذي يطرأ على المراهق، وبالتالي تتنوع وظائف المراهق وواجباته، هذا التنوع عبارة عن عملية تمهيدية لاكتمال النضج، ولانخراطه في مجتمع الراشدين، ومجتمع الشباب. أعطى الإسلام هذه المرحلة أهمية تتناسب مع الواقع النمائي للمراهق، كما لفت النظر لهذا الحد الفاصل بين مرحلة الصبا ومرحلة المراهقة، فإن الصبي بمجرد أن يبلغ الحلم وتظهر عليه علاماته؛ فإنه في نظر الشرع لم يعد ذاك الطفل أو الصبي.. بل غدا فتىً مسئولاً عن كل ما يصدر عنه من سلوك، ويصبح لحينه مكلفاً بكل واجبات العقائد والعبادات والأحكام التشريعية. كما أن من مظاهر أهمية هذا الموضوع أن أكثر الباحثين في هذا الموضوع يهملون إبراز المنهج الإسلامي في تربية المراهقين إبرازاً يظهر تميزه على المناهج البشرية الوضعية.

على الجانب الآخر نجد انتشار المزاعم الباطلة والمذاهب المنحرفة التي سادت ولا تزال تسيطر على تفكير الغالبية من علماء النفس، والتي تسربت إلينا من ترهات وضلالات أوروبا والغرب، والتي تطبع بصمتها وتترك تأثيرها السلبي على المراهقين المسلمين. يتعامل الإسلام مع مرحلة المراهقة بحكمة بالغة، ويركز فيها بكثافة على استغلال القوى المتفجرة لدى المراهقين، وتكييفها وتوجيهها الوجهة الصحيحة؛ لتثمر الثمرة المرجوة التي سقيت بذرتها وهذبت شجرتها منذ الطفولة المبكرة، ولا يفصل الإسلام فصلاً تاماً ما قبل مرحلة المراهقة عما بعدها كما يفعل الغربيون، بل يتعامل معها كبناء يستحق أن توضع له الأسس الجسمية والروحية والنفسية والعقلية، حتى يتمكن الإنسان من اجتيازها دون مشاكل تحرف سلوكه، أو تؤثر في بدنه وعقله. فالتركيز على تربية المراهق في المجال النفسي والعقلي الذي يحظى باهتمام كبير في الإسلام أمر طبيعي يتطلبه النمو الجسمي السريع والنمو العقلي للمراهق، وذلك أنه كالسفينة التي تدخل منطقة أمواج عاتية؛ فإنها تحتاج من ربانها قيادة ماهرة حكيمة ..

صور اخبار تفاصيل أثر الفضائيات على المراهقين والمراهقات كتاب جديد للدكتور خضر اللحياني 2024

صور اخبار تفاصيل أثر الفضائيات على المراهقين والمراهقات كتاب جديد للدكتور خضر اللحياني 2011 فيديو

مكة المكرمة – الوئام – حجب العصيمي :       صدر حديثا للكاتب والإعلامي الدكتور خضر اللحياني عضو اللجنة الاستشارية لجمعية المسرحيين السعوديين وعضو اللجنة الإعلامية بنادي مكة الأدبي، كتاب (أثر الفضائي…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

الوجبات الأسرية تحارب البدانة لدى المراهقين

الوجبات الأسرية تحارب البدانة لدى المراهقين
دراسة أمريكية تظهر وجود صلة وثيقة بين تناول وجبة إلى وجبتين مع الأسرة أسبوعياً في سن المراهقة وانخفاض نسب الإصابة بالبدانة والسمنة لدى المراهقين.

8 خطوات تُكسب المراهقين حسّ المسؤولية

خليجيةيولد الإنسان حاملاً لطبيعة تميل للتقارب ممن يحيطون به، إلا أن جلَّ ما يحتاجه هو مجموعة من الأسس والمهارات لكي يبني على أساسها شخصيته الإجتماعية، فيتقن بعدها التعاطي مع الآخرين، ويكتسب كيفية تحمّل المسؤولية.

السلوك الجيّد لا يأتي مع طبيعة الإنسان إنما يُكتسب من خلال العادات اليومية كشاشات التلفزة، الأفلام والعلاقات مع الآخرين في المجتمع، خصوصاً أن الولد يبني هويّته معتمداً على ركائز خارجيّة هي الآخرون، بدءاً بعائلته وصولاً إلى زملاء المدرسة والمحيط. من هنا، يبدو من السهل جداً أن يقع المراهق في فخّ العادات السيئة.

عقاب وإرشاد

"حياتك" ستساعدك على إيجاد السبل المثلى لإتمام هذه المهمة بنجاح:
  • تحديد السبب الأساسي وراء افتقار ولدك لعامل التهذيب، إذ قد يكون متأثراً بأحد أصدقائه أو أنك لم تقومي بتحذيره من التصرفات الخاطئة قبل بلوغ مرحلة المراهقة. لم يفت الأوان بعد، حيث يمكنك من خلال الحوار تعليم ولدك المراهق أسس التهذيب ليصبح رجلاً صالحاً في المستقبل.
  • ضعي معايير واضحة لكيفية استعداد ولدك لأن يكون مسؤولاً من خلال قراءة بعض الكتب المخصصة لذلك.
  • شجعي السلوكيات الأساسية من خلال الحرص على استخدام بعض المفردات مثل: "من فضلك" و "شكرا"، فهذا سيساعدك على تخطي أشواط كبيرة في جعل ولدك يتسم بالتهذيب والاحترام. وبمجرد الانتهاء من تلك الخطوة، يمكنك الانتقال إلى الأساليب الأكثر تعقيداً والتي تتطلب في بعض الأحيان تدخل خبراء في علم التربية والاجتماع.
  • استخدمي العقاب عند الضرورة، كمنعه من الخروج مع أصدقائه أو عدم شراء كافة متطلباته ليكون حذراً في المرة المقبلة من عدم الوقوع في الخطأ.
  • اشرحي له أهمية السلوك الجيد، من خلال تقديم أمثلة جوهرية عن أسلوب شخص يعتبره مثالاً له، كوالده أم جدّه، خصوصاً أن مرحلة المراهقة تبقى عالقة في الأذهان وتعتبر تلك المرحلة الأكثر حساسية ودقة.
  • توجيه ولدك على مطالعة بعض كتب الآداب الموجهة له، والتي تجاوبه على كافة أسئلته من خلال أمثلة واقعية تنمي حسّ السلوك الجيد. كما قد يشكل هذا النوع من الكتب مرجعاً له في المستقبل.
  • تبدو النصائح التي تعطيه إياها في تلك المرحلة صعبة جداً، لذلك عليك اصطحابه الى أماكن تكشف له عن نتائج السلوك السيء كاصطحابه الى أماكن معالجة مدمني المخدرات ليرى كيف يعاني هؤلاء، فذلك سيسهل الطريق أمامك لتزويده بأهمية السلوك الجيد.
  • كوني إلى جانب ابنك المراهق من خلال مراقبة أصدقائه في المدرسة والمحيط وأرشديه نحو الاختيار الصحيح لأن ذلك سينعكس على طبيعته وطريقة حياته.

ابتكار الحلول

يعترض ولدك في حياته اليوميّة، الكثير من الأحداث مع الأصدقاء وأفراد العائلة. عوديه على استخدام أسلوب لحلّ النزاعات والسيطرة على مشاعره. شجّيعه على الحديث عن شعوره عندما يقوم ولد آخر بتصرّف خاطىء تجاهه. أطلبي منه إيجاد حلّ حين تواجهين موقفاً معيناً برفقته.

في المقابل، عندما تقترفين خطأ ما، دعيه يعلم بذلك من خلال اعترافك بالخطأ واعتذارك إذا دعت الحاجة.امنحيه عناقاً وتشجيعاً عندما تلاحظين أنه يحاول جاهداً إيجاد الحلول وكوني على استعداد دائم للإنصات إليه وتقديم النصح والتخفيف عنه.

وتبقى الشخصية الواثقة هي تلك الشخصية المقدامة، الجريئة، القادرة على البروز في المجتمع، لذلك تساعد تنمية الثقة بالنفس مع تطوّر المراحل العمريّة، ولدك لكي يفرض وجوده أينما حلَّ.
هي بعض الإرشادات التي يمكنك التسلح بها لتتمكني من تحضير ولدك على مواجهة مصاعب الحياة بحكمة ومسؤولية مطلقتين.
منقول

حب الشباب لم يعد حكراً على المراهقين

حب الشباب لم يعد حكراً على المراهقين

من المعروف أن حب الشباب يصيب المراهقين فقط لكنه أصبح الآن يهدد النساء والرجال في عقدهم الرابع أيضاً.

وتختلف أسباب ظهوره في مرحلة متقدمة من العمر، أبرزها التغيرات الهرمونية التي تواجه الأشخاص بعد سن الأربعين، والعدوى البكتيرية.
في هذا السياق، كشفت دراسة أمريكية أن بعض أنواع حب الشباب يتطور نتيجة احتكاك الجلد بالملابس والمعدات الرياضية الملوثة، حيث يتسبب التعرق في انتقال البكتيريا، ما يؤدي إلى ظهور حب الشباب.

كما يسبب استخدام الشامبو المرطب والبلسم ظهور حب الشباب في منطقة الوجه والظهر والكتفين، كذلك كريمات الترطيب لاسيما كريمات شد الوجه وإخفاء التجاعيد، إذ تعمل هذه المواد على سد مسام الجلد، الأمر الذي يؤدي إلى ظهور البثور
https://goo.gl/Ys65ar