عبد العزيز بن سلمان: الملك يقول «أنا لا شيء بدونكم» والآخرون يسألون «مَن أنتم؟»

صور اخبار تفاصيل عبد العزيز بن سلمان: الملك يقول «أنا لا شيء بدونكم» والآخرون يسألون «مَن أنتم؟» 2024 فيديو

دعا الأمير عبد العزيز بن سلمان مساعد وزير البترول والثروة المعدنية ورئيس شرف جمعية الاقتصاد السعودية، مجتمع المال والأعمال، إلى محاربة شيوع مفهوم الإحباط الذي يفقد الوطن والمواطن التفكير في مستقبل جيد للأجيال المقبلة. وقال الأمير عبد العزيز إنه علينا أن نتخذ من كلمات خادم الحرمين الشريفين التي قالها عند لقائه المشاركين في الحوار الوطني الأخير، مثالاً يُحتذى به. وأضاف (كمواطن أقف إجلالاً لكلمة الملك والتي كانت صريحة وصادقة ومباشرة وانتقائية لبساطتها ما جعلها مقبولة وقادرة على الوصول إلى كافة شرائح المجتمع.. ففي زمن يسأل فيه البعض "من أنتم؟"، أما عبد الله بن عبد العزيز فيقول "أنا لا شيء بدونك…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

عندما يستغلنا الآخرون

عندما يستغلنا الآخرون

خليجية
إن الجهود التي بذلتها وزارة العمل من أجل التصدي لموجة المطالب التي بدأت تفرضها الدول المصدرة للعمالة بما يصل إلى حد الكشف عن خصوصية الأسر السعودية تستحق أن تعضد بدعم من قبل القطاع الخاص في المملكة وبالتحديد قطاع الاستقدام.فالاتفاقيات التي جرى التوقيع عليها من الجانب الحكومي حفظت للمواطنين حقوقهم، وحفظت في المقابل استحقاقات العمالة بعدل وإنصاف في مقاربة يلتقي الجميع من خلالها في الوسط.لكن

2024 و صور ليس ذنبي إن لم يفهمني الآخرون !!!!!!!!!!!!! 2024 طريقة فيديو

2013 و صور ليس ذنبي إن لم يفهمني الآخرون ..!!!!!!!!!!!!! 2012 طريقة فيديو

ليس ذنبي إن لم يفهمني الآخرون ..!!!!!!!!!!!!!

ليس ذنبي إن لم يفهمني الآخرون..

في هذا الزمان كل على شاكلته يفسر..

ليس ذنبي ان أخطأ الآخرون فهمي,

ليس من حقهم معاتبتي ايضا..

أتعجب من بعضهم أحيانا يخلقون التفاسير الخاطئة لما أقوله

فما ذنبي أنا بذلك؟؟!!

أقصد شيئا ويقصدون أشياء أخرى..

والمشكلة أنهم عندما يتحدثون يقولون كلمات غير موزونة,

فمن قصدهم جرح مشاعري.

ومن قصدهم تحطيم ذاتي .

وأنا متأكدة يقولون ذلك عنوة لذاتي..

وبمجرد معاتبتي لهم ,

يتهربون ويغيرون وبكل جرأة محور الحديث..

وعندما أتكلم أنا وأقول كلمة وبدون قصد,

يفتحون علي نار المعاتبة,

ويطلقون العنان لأنفسهم في خلق تفسير جارح ,

لكي يعاتبوني ويلوموني في كلامي.

وأنا لا أقصد شيئا..

عندي قناعة من يعرفني لا يخطئ فهمي..

ومن أخطئ فهمي فإنه وبالفعل لا يعرفني..

دمتم بوووود

gds `kfd Yk gl dtilkd hgNov,k >>!!!!!!!!!!!!!

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة، وإلى الآن لم أتزوج والحمد لله على كل حال.

مشكلتي أن من يحيط بي من صديقاتي المتزوجات، ومن عائلتي يطلبون مني أن أعمل أي شيء حتى أنال الزوج الصالح، وأن أسعى وأتعرف على الشباب لكي أتزوج، وبالفعل حصل ذلك، لكن بدون فائدة، لم يأتِ أي شخص منهم لدق باب المنزل، فأنا أقول: إن قدر الله آتٍ في وقته رغم كل شيء.

أسئلتي هي:
أولاً: هل أرفع يدي حتى يأتي نصيبي، أو أفعل شيئاً ما؟

ثانياً: هل الذنوب تعطل قدر الله وتؤجله؟ مثلاً عندما استعجلت الزواج، وتعرفت على الشباب، وفعلت كل هذه الأمور بنية الزواج وأنا أعلم أنها محرمة، هل هذا التأخير قد كتبه الله لي؟ مثلاً: كتب الله لي الزواج في 2024 ولكن ذنوبي أجلته حتى العام الذي يليه؟

أشيروا علي، أنا في متاهة، وضعف إيماني، البنات في مثل سني تزوجوا إلا أنا.

جزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ mounia حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك -ابنتنا الفاضلة- في موقعك، ونشكر لك الاهتمام، وحسن العرض للسؤال، ونسأل الله أن يقدر الخير، وأن يصلح الأحوال، وأن يحقق في طاعته الآمال.

أسعدنا رضاك بقضاء الله وقدره، ويقينك بأن لكل أجل كتاب، ونذكرك والزميلات أن نعم الله مقسمة، وأن السعادة لا ترتبط بالزواج، ولا بالوظائف، ولا بالأموال، وقد تعب الناس في البحث عن السعادة، بل إنك لتمتلئي عجباً عندما تحاوري كل من حولك فلا تكادي تسمعي إلا الشكوى، والأمر كما قال الحكيم: كل إنسان يشكو دهره، ليت شعري هذه الدنيا لمن؟

ومن هنا فنحن نقول السعادة هي: نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضائه وقدره، المواظبة على ذكره وشكره، كما يجب أن نتذكر أن نعم الله مقسمة، وكلنا صاحب نعمة، وعند التأمل نجد أن هذه وجدت الزوج، ولكنها حرمت الولد، وأخرى أعطيت الزوج والولد وحرمت المال، وهكذا، والسعيدة هي التي تعرف نعم الله التي تتقلب فيها، فإذا أدت شكرها نالت بشكرها المزيد، وحافظت بشكرها على ما عندها، فالشكر جالب للنعم، وحافظ لها.

ولا شك أن فعل الأسباب مطلوب، ومنه ما تقوم به الصديقات، ومشاركتك في الفعاليات والمحاضرات، والذهاب إلى مواقع الصالحات، واعلمي أن لكل واحدة منهن محرم يبحث عن أمثالك من الفاضلات.

وليس من فعل الأسباب تقديم التنازلات، أو الوقوع في المخالفات، وما عند الله من توفيق لا ينال بالتجاوزات، والبدايات الخاطئة لا توصل إلى النتائج الصحيحة، وليس المهم مجرد الزواج، ولكن المهم حسن الاختيار، والبناء على القواعد الصحيحة، والرجل يحترم المرأة التي تحافظ على حجابها، وحيائها.

ووصيتنا لك: بتقوى الله، ونؤكد لك أن للمعاصي آثارها، وأن الإنسان قد يحرم الرزق بالذنب الذي يصيبه، لكن باب التوبة مفتوح، وبالاستغفار تنال الخيرات، وقد أسعدنا التفكير بهذه الطريقة، وما أحوجنا إلى الوقوف مع أنفسنا للمراجعة، فكوني مع الله وأبشري وأملي ما يسرك، وانتظري الخير ممن بيده الخير، ولا يحملك استبطاء الرزق على طلبه بالتجاوزات، والمسلمة تفعل الأسباب المتاحة، ثم تتوكل على الكريم الوهاب.

لقد أسعدنا تواصلك مع موقعك، ويفرحنا استمرارك، ونسأل الله أن يعجل لك الخير، والزوج الصالح، ثم يرضيك بما آتاك، ويحفظك ويتولاك.

منقووووووووووول

لا أستطيع تكوين صداقة ولا يتواصل معي الآخرون، ما نصيحتكم؟

لا أستطيع تكوين صداقة ولا يتواصل معي الآخرون، ما نصيحتكم؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا بعمر 35 سنة، أصاب بالخوف والهلع عند مقابلة المسئول الخاص بي أو مديري للاستئذان أو الخروج من العمل، أذهب وأعود وأفكر قبل المواجهة، وكأنها مواجهة تحدٍ!

أشعر وقتها بزيادة في دقات القلب، وتعرق أحيانا، وحينما يرفض أكون حساسا أكثر، وأقوم بتأويل الرفض أنه لا يُقدر عملي، أنا أعمل أكثر من الآخرين، وحين يرفض أستمر مدة يومين في التفكير بهذا الموضوع، والأكل يقل أكثر من الأول، لأنه حتى أكلي قبل المشكلة قليل، وجبتين باليوم فقط، وبعد ذلك يبدأ كرهي لهذا المدير، وتجدني لفترة طويلة لا أذهب لمكتبه.

الغريب في حال تكلم معي أشعر أنني أتخاطب معه بشكل طبيعي، وكأنه ليس بيننا شيء، وأنا محروق من الداخل!
لست اجتماعياً، أحس أني لا أفهم الناس أو الناس لا تفهمني، حينما أجلس بجانب شخص لا أستطيع أن أكوّن صداقة، لا أستطيع فتح مواضيع حوارية، وطول وقت جلوسنا يكون الصمت هو الأكثر، وتنتهي المناسبة والفرصة.

حساس جداً من أي كلمة، فأنا أسود البشرة، وحينما يقول شخص بالمجلس أو بالمحل أو أي مكان هناك عبيد قديما، أو يتكلم عن السودان أو إفريقيا فأقول أنا المقصود، وأخرج الجوال وأتصفح لكي لا يلاحظني الآخرون.

لا أحد يتصل إلا لمصلحة، كثيرا ما أتصل بالآخرين أسأل عن أحوالهم ولكنهم لا يعاودون الاتصال بي، فأنا من يتصل، وحينها أحس أنني أسبب ثقلا لهم، ولا أتصل عليهم وتنقطع علاقتنا ونتقابل بالمناسبات فقط.

علاقتي مع الوالدين رسمية، ولو كنا مسافرين أكون قليل الكلام، وما أقول لهم عن يومي، وماذا صار فيه وطول الطريق ساكت.

أما مع زوجتي وأولادي أعود من العمل، ولا أقول لهم ماذا فعلت، ولو ضاق صدري أو تعبت ما أقول، وكذلك مع إخوتي، فقط كيف الحال؟ ولا أضحك معهم، وهم أصلا يستغربون إذا ضحكت.

لدي قلون عصبي، وانتفاخات بالبطن، وتقرحات، وتم بحمد الله معالجتها، ولم أشاهد تغيرا في شخصيتي بسبب القلون العصبي، واستخدمت حشيشة القلب لمدة شهرين، والرهاب موجود، وعلاقتي الاجتماعية لم تتغير، وبعدها تم إيقاف العلاج.

ساعدوني، وشكرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ Fahe حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأشكر لك التواصل مع إسلام ويب.

أيها الفاضل الكريم: رسالتك بيِّنة وواضحة جدًّا، وأنت في الأصل لديك ما نسميه بالميول العُصابي، حيث كنت تعاني من القولون العصبي، أي أنه لديك درجة من القلق، وهذه قطعًا تعتبر تربة خصبة جدًّا لظهور المخاوف والرهاب واهتزاز الثقة بالذات، وسوء التأويل في بعض الأحيان.

جُلّ أعراضك تتمثل فيما نسميه بالرهاب الاجتماعي الظرفي، وهذا تولَّد عنه انسحابك اجتماعيًا، وأصبحت تؤول الأمور بصورة وسواسية جدًّا.

أنت حين تُطرح فكرة عنك وتكون جالسًا في مجلسٍ ويتحدث الناس في أمور معينة، تبدأ أنت في تأويلها وسواسيًا، وهذا كثيرًا ما يكون مصاحبًا بالمخاوف.

إذًا التشخيص النهائي لحالتك أنك تعاني من قلق المخاوف الوسواسي من الدرجة البسيطة، ومخاوفك هي ذات طابع اجتماعي.

العلاج أن تحقّر كل هذه الأفكار، ألا تعطيها اهتمامًا أبدًا، أن تنظم وقتك، أن تمارس الرياضة، وألا تحتقن، تكون معبرًا عن ذاتك، أن تحرص على صلواتك في وقتها، وأن تطور نفسك فكريًا واجتماعيًا، وأن تُحسن إدارة الوقت، وألا تخاف من المستقبل ولا تتحسر على الماضي، وأن تعيش الحياة الحاضرة بكل قوة وأملٍ ورجاءٍ، وأنت لديك أشياء جميلة جدًّا في حياتك أيها الفاضل الكريم.

أنت محتاج لعلاج دوائي، وكأني فهمت من محتوى رسالتك أنك تعيش في السودان، فإن كان هذا هو الوضع اذهب وقابل الأخ الدكتور البروفيسور (عبد العزيز أحمد عمر) في الخرطوم، طبيب نفسي متميز، وإن لم تكن في السودان فقابل أي طبيب نفسي في المكان الذي تعيش فيه، وهذا هو الأفضل، وإن لم تستطع ذلك فحاول أن تتحصل على علاج دوائي، أنت محتاج لعلاج دوائي يعرف تجاريًا باسم (زولفت Zoloft) أو يعرف تجاريًا باسم (لسترال Lustral) ويسمى علميًا باسم (سيرترالين Sertraline)، ودواء آخر يعرف تجاريًا باسم (دوجماتيل Dogmatil) ويعرف علميًا باسم (سلبرايد Sulipride).

السيرترالين هو العلاج الرئيسي لحالتك، والسلبرايد هو العلاج المساعد.

جرعة السيرترالين هي أن تبدأ بحبة واحدة ليلاً، تتناولها لمدة شهرٍ، يفضل تناولها بعد الأكل، ثم بعد ذلك اجعلها حبتين ليلاً لمدة أربعة أشهر، ثم اجعلها حبة واحدة ليلاً لمدة ثلاثة أشهرٍ، ثم اجعلها حبة يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم حبة واحدة كل ثلاثة أيام لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء.

أما السلبرايد وهو العلاج المساعد فتناوله بجرعة كبسولة واحدة لمدة شهرين، ثم توقف عن تناوله.

هذه الأدوية أدوية فاعلة، وهي أفضل كثيرًا من حشيشة القلب، وليس لها آثار جانبية كثيرة، فقط قد تزيد شهيتك نحو الأكل، خاصة السيرترالين، وربما يحدث أيضًا تأخر في القذف المنوي عند المعاشرة الزوجية، بخلاف ذلك ليس هنالك أي مشكلة.

أخِي الكريم: في موضوع الرهاب الاجتماعي دائمًا يجب أن ننظر إلى البشر جميع البشر بتقدير واحترام، ولا نعظمهم أو نجلُّهم أكثر من ذلك، الناس هم الناس أخِي الكريم، يحيون، ويعيشون، ويموتون، ويمرضون، ويأكلون، وينامون، ويذهبون إلى دروات المياه، هذا هو الإنسان.

المهم الاحترام والتقدير بينهم وإنزال الناس منازلهم، لكن الرهبة المرضية مرفوضة، وعليك أن تُكثر من التواصل الاجتماعي، أن تتصدر المجالس، أن تكون في الصف الأول في صلاة الجماعة، هذا يزيل عنك أي رهبة.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة، وإلى الآن لم أتزوج والحمد لله على كل حال.

مشكلتي أن من يحيط بي من صديقاتي المتزوجات، ومن عائلتي يطلبون مني أن أعمل أي شيء حتى أنال الزوج الصالح، وأن أسعى وأتعرف على الشباب لكي أتزوج، وبالفعل حصل ذلك، لكن بدون فائدة، لم يأتِ أي شخص منهم لدق باب المنزل، فأنا أقول: إن قدر الله آتٍ في وقته رغم كل شيء.

أسئلتي هي:
أولاً: هل أرفع يدي حتى يأتي نصيبي، أو أفعل شيئاً ما؟

ثانياً: هل الذنوب تعطل قدر الله وتؤجله؟ مثلاً عندما استعجلت الزواج، وتعرفت على الشباب، وفعلت كل هذه الأمور بنية الزواج وأنا أعلم أنها محرمة، هل هذا التأخير قد كتبه الله لي؟ مثلاً: كتب الله لي الزواج في 2024 ولكن ذنوبي أجلته حتى العام الذي يليه؟

أشيروا علي، أنا في متاهة، وضعف إيماني، البنات في مثل سني تزوجوا إلا أنا.

جزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ mounia حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك -ابنتنا الفاضلة- في موقعك، ونشكر لك الاهتمام، وحسن العرض للسؤال، ونسأل الله أن يقدر الخير، وأن يصلح الأحوال، وأن يحقق في طاعته الآمال.

أسعدنا رضاك بقضاء الله وقدره، ويقينك بأن لكل أجل كتاب، ونذكرك والزميلات أن نعم الله مقسمة، وأن السعادة لا ترتبط بالزواج، ولا بالوظائف، ولا بالأموال، وقد تعب الناس في البحث عن السعادة، بل إنك لتمتلئي عجباً عندما تحاوري كل من حولك فلا تكادي تسمعي إلا الشكوى، والأمر كما قال الحكيم: كل إنسان يشكو دهره، ليت شعري هذه الدنيا لمن؟

ومن هنا فنحن نقول السعادة هي: نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضائه وقدره، المواظبة على ذكره وشكره، كما يجب أن نتذكر أن نعم الله مقسمة، وكلنا صاحب نعمة، وعند التأمل نجد أن هذه وجدت الزوج، ولكنها حرمت الولد، وأخرى أعطيت الزوج والولد وحرمت المال، وهكذا، والسعيدة هي التي تعرف نعم الله التي تتقلب فيها، فإذا أدت شكرها نالت بشكرها المزيد، وحافظت بشكرها على ما عندها، فالشكر جالب للنعم، وحافظ لها.

ولا شك أن فعل الأسباب مطلوب، ومنه ما تقوم به الصديقات، ومشاركتك في الفعاليات والمحاضرات، والذهاب إلى مواقع الصالحات، واعلمي أن لكل واحدة منهن محرم يبحث عن أمثالك من الفاضلات.

وليس من فعل الأسباب تقديم التنازلات، أو الوقوع في المخالفات، وما عند الله من توفيق لا ينال بالتجاوزات، والبدايات الخاطئة لا توصل إلى النتائج الصحيحة، وليس المهم مجرد الزواج، ولكن المهم حسن الاختيار، والبناء على القواعد الصحيحة، والرجل يحترم المرأة التي تحافظ على حجابها، وحيائها.

ووصيتنا لك: بتقوى الله، ونؤكد لك أن للمعاصي آثارها، وأن الإنسان قد يحرم الرزق بالذنب الذي يصيبه، لكن باب التوبة مفتوح، وبالاستغفار تنال الخيرات، وقد أسعدنا التفكير بهذه الطريقة، وما أحوجنا إلى الوقوف مع أنفسنا للمراجعة، فكوني مع الله وأبشري وأملي ما يسرك، وانتظري الخير ممن بيده الخير، ولا يحملك استبطاء الرزق على طلبه بالتجاوزات، والمسلمة تفعل الأسباب المتاحة، ثم تتوكل على الكريم الوهاب.

لقد أسعدنا تواصلك مع موقعك، ويفرحنا استمرارك، ونسأل الله أن يعجل لك الخير، والزوج الصالح، ثم يرضيك بما آتاك، ويحفظك ويتولاك.

منقووووووووووول

صيني يجعل صديقته بدينة حتى لا يرغب فيها الآخرون

صيني يجعل صديقته بدينة حتى لا يرغب فيها الآخرون (صور)
  يو بان بدأ يواعد يان تاي قبل بضع سنوات، حيث كانت تزن 44.4 كجم، الأمر الذي جعل الشاب يخشى من محاولات الكثيرين خطب ودها، فوضع الشاب خطة شيطانية لجعلها بدينة.

اشعري أولا بجمالك حتى يراه الآخرون

اشعري أولا بجمالك حتى يراه الآخرون

اشعري أولا بجمالك حتى يراه الآخرون
يجب أن تشعري أنت أولا بجمالك وتثقي به من داخلك حتى يراه الآخرون. وإليك بعض النصائح التي ستزيد من ثقتك بنفسك وتجعلك تعتزين بجمال مظهرك:

– لا تقارني نفسك أبدا بجمال النجمات الشهيرات في عالم الأزياء أو السينما، فتلك النساء مهنتهن الجمال… يتكسبكن أرزاقهن من جمال وجوههن وأجسادهن الممشوقة وإطلالاتهن الرائعة. لكن بعيدا عن عدسات الكاميرات وبريق الأضواء، تأكدي أن تلك النساء عاديات جدا ولا يتفوقن عليك في أي شيء، بل إنهن في الغالب يعشن دائما في صراع لا يهدأ أبدا في ظل المنافسة الشرسة اللاتي عليهن مواجهتها باستمرار من نجمات جديدات أصغر سنا أو أكثر جمالا، لذلك لا يخفى على أحد الإقبال الرهيب من جانب النجمات في مختلف المجالات على الخضوع لعمليات تجميلية مختلفة في الوجه والجسد للظهور بشكل أكثر جمالا وأقل عمرا. أما أنت فجمالك طبيعي، ولست في منافسة مع أحد، وهذا يكفيك. في أحد اللقاءات الصحفية قالت إحدى عارضات الأزياء ذات الشهرة العالمية والجمال الطاغي: "لم أشعر في أحد الأيام أنني جميلة، ففي لحظة قد تدخل إحدى الفتيات من باب الغرفة لتلفت الانتباه أكثر مني!".

– اندمجي في علاقات إنسانية جميلة مع من حولك، فقد ذكر أحد الأطباء النفسيين أنه من سمات النفس البشرية أن نرى أنفسنا في عيون الآخرين. لذا فعلاقاتك الإيجابية بصديقاتك وأفراد أسرتك أو شريك حياتك إن وجد ستترك أثرا طيبا وكبيرا على ثقتك بنفسك وبجمالك من خلال تقبل الآخرين وحبهم لك. المسألة ببساطة أنه إذا رآك الآخرون جميلة وعبروا عن إعجابهم بك والمودة التي يشعرون بها نحوك، ستشعرين تلقائيا بالرضا عن نفسك وسترينها جميلة.

– تعتقد الفتيات الخجولات دائما أنهن أقل جاذبية من الأخريات، فكلما زاد تقوقعك على نفسك وتركيزك عليها زاد انتقادك لها وقل تقديرك لها. فإذا كنت خجولة حاولي التغلب على الشعور الذي يدفعك للبقاء في دائرة الظل. حطمي قيود خجلك وتقربي من الآخرين لتشعري أنت نفسك بالأمان والثقة. اذهبي إلى إحدى الحفلات أو المناسبات مع مجموعة من الصديقات وتحدثي بثقة مع الحضور، وسترين بنفسك انجذاب الآخرين لك.

– لا تكتفي بوضع لمسات تجميلية لوجهك ومظهرك، بل أضيفيها أيضا إلى روحك، وهذه اللمسات التجميلية التي عليك وضعها ليست إلا كلمات إطراء لطيفة تقوليها لنفسك أمام المرآة، فبدلا من تأنيب نفسك والتفكير في أمور سلبية مثل "كم أنا بدينة!!… عيناي ضيقتان للغاية!"، فكري في إيجابياتك وارفعي من روحك المعنوية وقولي "أبدو جميلة اليوم… لقد اخترت الثوب الصحيح الذي يتناسب لونه مع بشرتي" أو أي عبارة أخرى تجعلك راضية عن نفسك وسعيدة بها.

حتى إذا لم تكوني على درجة كبيرة من الجمال لا تفكري بذلك، بل فكري في مميزاتك الأخرى التي قد ينجذب لك الآخرون بسببها مثل خفة ظلك أو ذكائك أو حنانك أو تعاونك، وكوني واثقة أنه مع الوقت والمعرفة قد يفضلك الكثيرون وينجذبون إليك مقارنة بأخرى جميلة فارغة العقل أو أنانية أو قاسية الطباع.

– في النهاية تأكدي أن الأشخاص الذين يتمتعون بكاريزما كبيرة وجاذبية لا تقاوم قد لا يشعرون بالسعادة بالقدر الذي يشعر بها سواهم من الأناس العاديين، وذلك لأن الأنظار تكون موجهة دائما للفئة الأولى وإذا أخطأوا لا يتقبل الناس منهم ذلك بسهولة لأنهم يرونهم في مستوى معين من الكمال. لذا فليس عليك اللهاث دائما وأبدا خلف الأمور المختلفة التي قد تزيد من جاذبيتك. فقط تفاءلي ودعي الأمل يملأ قلبك، والثقة تملأ نفسك وتعاملي مع الآخرين بمنتهى الحب والتقبل، ولا تشغلي بالك بأي شيء آخر.

خوفي من أن يعرف الآخرون أني مصاب بالصرع يزيد من معاناتي، فماذا أفعل؟

خوفي من أن يعرف الآخرون أني مصاب بالصرع يزيد من معاناتي، فماذا أفعل؟
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في رمضان الماضي، حدث لي شيء غريب لأول مرة في صلاة الفجر: ضيق شديد في التنفس، تسارع دقات القلب، عدم قدرة على الكلام، لا تستطيع ساقي أن تحملني، أحسست أني ستأتيني نوبة صرع جديدة، فهي لم تأتِني منذ ما يقارب السنة، علمًا أني كنت أعاني من صرع منذ ثلاث سنوات أو أربع، وأتاني تقريباً خمس مرات فقط.

بعد التشخيص أخبرني الطبيب أن لديّ شحنات كهربائية زائدة بالمخ، المهمّ بعدما حدث لي هذا الشعور، ذهبت سريعاً إلى المستشفى؛ خوفاً أن تأتيني نوبة الصرع، لكنها لم تأتِني، فقط أخذت إبرة ومغذية، وعاد كل شيء إلى طبيعته.

بعد 15 يومًا تقريباً أتتني الحالة مرة أخرى، وكنت في سفر مع أصدقائي، ظننت أني سأصرع بينهم، وأنا لا أريد ذلك؛ فهم لا يعلمون أني مريض بالصرع، وأخجل أن يعلموا بذلك، فقلت لهم: إني سأنام، وجعلت أحدهم يقود بدلاً مني، واسترخيت في الخلف، ولم تأتِني نوبة الصرع! ولكني ظللت متعباً ومتوتراً، ولكن شعرت بأمان وهدوء، لكن كلما أمسكت مقود السيارة لأقود بهم، أحسست أني سأُصرع، وأتخيل ذلك، وأتسبب بحادث مروري -لا قدر الله-، فتأتيني الحالة بعد ذلك مباشرة.

بعد أسبوع تقريباً، مع بداية العام الدراسي، في اليوم الثاني أو الثالث أتاني ذلك الشعور مرة أخرى، وأحسست أني سأسقط بين زملائي في القاعة وأُصرع، ولا أريد ذلك؛ لأنه يسبب لي إحراجاً، أتاني ضيق شديد في صدري، ودقات قلبي سريعة جداً، ورعشة في جسمي، وأشعر بِشَدّ في عضلاتي، وخلو الريق في فمي، فقمت مسرعاً، وذهبت إلى السيارة، فذهب ذلك الشعور عني.

الآن كلما ذهبت للدوام مع أصحابي وفي القاعة ومع الطلاب أتاني ذلك الشعور، خاصةً عندما تأتيني وساوس وأفكار وتخيلات بأني سأصرع، وأقع بين من حولي، ويحملونني إلى المستشفى،… وغير ذلك من التخيُّلات، وكأنها حقيقة.

أنا أخاف أن أُصرع أمامهم، علماً أني كلما كنت لوحدي، لا تأتيني هذه النوبة غالباً.

بداية الصرع المعروفة عندي كانت رعشة كأنها لذعة كهرباء أو ما شابه ذلك، تكون مستمرة 50 ثانية تقريباً، ثم أفقد الوعي.

أستخدم علاجَ (تجريتول)، 200 جرام، حبة في الصباح وحبة في المساء.

لديّ مرض ربو مزمن، وكذلك أعاني من العصبية والزعل، والحساسية الزائدة من أصحابي خاصة، وأكتم ذلك في صدري، ولا أخبرهم، وأكتفي بالبكاء، ثم بعد يوم أنسى كل شيء.

أرجو إرشادي لما فيه خير لي، فإنّ ما أخبرتكم به من حالتي أصبح ملازماً لي في كل يومي، وذلك يقلقني جدا، ولا أدري هل فعلاً ستأتيني نوبة صرع أم ماذا؟

الحمد لله على كل حال، أنا راضٍ بما ابتلاني الله به وقدّره عليّ، فما أصابني لم يكن ليخطئني، وما أخطأني لم يكن ليصيبني.

رزقني الله وإياكم وكل مسلم الأجر والثواب، والصحة والعافية، والصبر والرضا.

جزاكم الله عني وعن كل مسلم خير الجزاء، وكم أنا سعيد بهذا الموقع.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ صالح حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

الأمر الأول: من الواضح أن مرض الصرع الذي تعاني منه، هو من النوع الخفيف جدًّا؛ لأن استجابتك العلاجية ممتازة لعقار (تجراتول)، بمعدل أربعمائة مليجرام في اليوم، وهذه تعتبر جرعة صغيرة جدًّا، وهذه نقطة أساسية أريدك أن تطمئن من خلالها.

الأمر الثاني: يُعرَف أن معظم مرضى الصرع لديهم قلق توقعي، لديهم قلق استباقي، يعني أنهم يخافون أن تأتيهم هذه الحالات، والذي حدث لك حين كنت في صلاة الفجر، هي نوبة هلع أو فزع بسيطة، ولا علاقة لها بمرض الصرع، لكنّك قطعًا -نسبةً لشدتها- أصبحت متحسسًا حول مرض الصرع، والوصمة الاجتماعية المرتبطة به.

حالتك -أخي الكريم- خفيفة، حالتك بسيطة، التزم بتناول علاجك، وأنا أفضّل أيضًا أن تراجع الطبيب، حتى تصبح أكثر أمانًا واطمئنانًا، لماذا لا ترفع الجرعة إلى ستمائة مليجرام مثلاً؟ تتناول مائتي مليجرام في الصباح، وأربعمائة مليجرام مساء، أيّ: من (التجراتول) الذي يعرف باسم (cr)، هذا -إن شاء الله تعالى- يعطيك ضمانًا كافيًا بأن هذه النوبات لن تأتيك أبدًا.

أعتقد أن هذا هو الاتجاه الصحيح، وربما يعطيك الطبيب أيضًا دواءً بسيطًا جدًّا، مثل: (السبرالكس) بجرعة خمسة مليجرام، هذا يزيل العصبية والتوتر، وحتى المخاوف التي تعاني منها.

أقِدمْ وقابل طبيبك، وناقش معه المقترحات التي ذكرتها لك، أضف إلى ذلك -أخِي الكريم-: إني أريدك أن تعيش حياة طبيعية، لا توجد وصمة اجتماعية، أنت -الحمد لله- بخير، مرضك مشخَّص، وعلاجه متاح، واستجابتك رائعة جدًّا لجرعة بسيطة من الدواء.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.

منقووووووووووول

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح

تأخري في الزواج جعلني أفعل كل ما يقترحه الآخرون لأنال الزوج الصالح
استشارات طبيه علميه طب

السؤال:
السلام عليكم

أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة، وإلى الآن لم أتزوج والحمد لله على كل حال.

مشكلتي أن من يحيط بي من صديقاتي المتزوجات، ومن عائلتي يطلبون مني أن أعمل أي شيء حتى أنال الزوج الصالح، وأن أسعى وأتعرف على الشباب لكي أتزوج، وبالفعل حصل ذلك، لكن بدون فائدة، لم يأتِ أي شخص منهم لدق باب المنزل، فأنا أقول: إن قدر الله آتٍ في وقته رغم كل شيء.

أسئلتي هي:
أولاً: هل أرفع يدي حتى يأتي نصيبي، أو أفعل شيئاً ما؟

ثانياً: هل الذنوب تعطل قدر الله وتؤجله؟ مثلاً عندما استعجلت الزواج، وتعرفت على الشباب، وفعلت كل هذه الأمور بنية الزواج وأنا أعلم أنها محرمة، هل هذا التأخير قد كتبه الله لي؟ مثلاً: كتب الله لي الزواج في 2024 ولكن ذنوبي أجلته حتى العام الذي يليه؟

أشيروا علي، أنا في متاهة، وضعف إيماني، البنات في مثل سني تزوجوا إلا أنا.

جزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ mounia حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحباً بك -ابنتنا الفاضلة- في موقعك، ونشكر لك الاهتمام، وحسن العرض للسؤال، ونسأل الله أن يقدر الخير، وأن يصلح الأحوال، وأن يحقق في طاعته الآمال.

أسعدنا رضاك بقضاء الله وقدره، ويقينك بأن لكل أجل كتاب، ونذكرك والزميلات أن نعم الله مقسمة، وأن السعادة لا ترتبط بالزواج، ولا بالوظائف، ولا بالأموال، وقد تعب الناس في البحث عن السعادة، بل إنك لتمتلئي عجباً عندما تحاوري كل من حولك فلا تكادي تسمعي إلا الشكوى، والأمر كما قال الحكيم: كل إنسان يشكو دهره، ليت شعري هذه الدنيا لمن؟

ومن هنا فنحن نقول السعادة هي: نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضائه وقدره، المواظبة على ذكره وشكره، كما يجب أن نتذكر أن نعم الله مقسمة، وكلنا صاحب نعمة، وعند التأمل نجد أن هذه وجدت الزوج، ولكنها حرمت الولد، وأخرى أعطيت الزوج والولد وحرمت المال، وهكذا، والسعيدة هي التي تعرف نعم الله التي تتقلب فيها، فإذا أدت شكرها نالت بشكرها المزيد، وحافظت بشكرها على ما عندها، فالشكر جالب للنعم، وحافظ لها.

ولا شك أن فعل الأسباب مطلوب، ومنه ما تقوم به الصديقات، ومشاركتك في الفعاليات والمحاضرات، والذهاب إلى مواقع الصالحات، واعلمي أن لكل واحدة منهن محرم يبحث عن أمثالك من الفاضلات.

وليس من فعل الأسباب تقديم التنازلات، أو الوقوع في المخالفات، وما عند الله من توفيق لا ينال بالتجاوزات، والبدايات الخاطئة لا توصل إلى النتائج الصحيحة، وليس المهم مجرد الزواج، ولكن المهم حسن الاختيار، والبناء على القواعد الصحيحة، والرجل يحترم المرأة التي تحافظ على حجابها، وحيائها.

ووصيتنا لك: بتقوى الله، ونؤكد لك أن للمعاصي آثارها، وأن الإنسان قد يحرم الرزق بالذنب الذي يصيبه، لكن باب التوبة مفتوح، وبالاستغفار تنال الخيرات، وقد أسعدنا التفكير بهذه الطريقة، وما أحوجنا إلى الوقوف مع أنفسنا للمراجعة، فكوني مع الله وأبشري وأملي ما يسرك، وانتظري الخير ممن بيده الخير، ولا يحملك استبطاء الرزق على طلبه بالتجاوزات، والمسلمة تفعل الأسباب المتاحة، ثم تتوكل على الكريم الوهاب.

لقد أسعدنا تواصلك مع موقعك، ويفرحنا استمرارك، ونسأل الله أن يعجل لك الخير، والزوج الصالح، ثم يرضيك بما آتاك، ويحفظك ويتولاك.

منقووووووووووول