صرح السفير الأردني المفرج عنه فواز العيطان، أنه لم يتعرض لأي معاملة قاسية، أو تعذيب خلال فترة اختطافه في ليبيا، وأنه لا يمانع العودة للعمل كسفير لبلاده في طرابلس.وفي تصريحات أدلى بها للإعلاميين لدى وصوله مطار "ماركا" العسكري، شرقي العاصمة عمان، اليوم الثلاثاء، قال العيطان،
الوسم: الأردني
«أبو قتادة» الأردني يغادر محبسه بعد حكم قضائي بتبرئته
خرج القيادي بالتيار السلفي الجهادي عمر عثمان، المعروف بـ"أبو قتادة" من محبسه بسجن "الموقر" جنوبي العاصمة الأردنية بعد قرار محكمة أمن الدولة في عمان بتبرئته من تهمته الثانية في القضية المعروفة بـ "الألفية"، والإفراج عنه فوراً.وفور خروج أبو قتادة من السجن انحنى مقبلا قدمي والده
الرئيس الفلسطيني يدين جريمة قتل الطيار الأردني
أدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم الثلاثاء الجريمة البشعة التي أقدمت عليها "داعش" الإرهابية ضد الطيار الأردني معاذ الكساسبة.وقال عباس، في تصريح له اليوم، "لا يمكن لأي إنسان أن يتحملها، فلقد فضحت هذه الجريمة طبيعة الإرهابيين المريضة واللاإنسانية وبعدها كل البعد عن الإسلام السمح".وأضاف عباس
لا وساطة سورية وعراقية لإطلاق الطيار الأردني لدى «داعش»
أكد لواء سابق في الجيش العراقي لـ«عكاظ»، أنه لا وساطة عراقية لإطلاق سراح الطيار الأردني معاذ الكساسبة الأسير لدى «داعش»، مشيرا إلى أنه لا توجد علاقات عراقية بالتنظيم الإرهابي على أي مستوى عشائري أو حكومي. وكانت أنباء قد أفادت أن ملف الطيار الأسير بيد الهيكل العراقي في تنظيم «داعش». وقال الخبير العسكري الدكتور عماد علو: حسب معلوماتنا فإن مجموعات عراقية عشائرية متواجدة في الأردن تعمل على هذه الوساط
داعش يطرح شروطه للإفراج عن الطيار الأردني
السيسي يبحث قضايا الإرهاب مع «كى مون» والعاهل الأردني
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبل قليل، مع سكرتير عام الأمم المتحدة بان كي مون بنيويورك. وأشارت وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى أن «السيسي» و«بان كى مون» بحثا عددا من الموضوعات المدرجة على قمة المناخ واجتماعات الدورة الـ ٦٩ للجمعية العامة للأمم المتحدة ، ومنها الملف
فيديو:: خفة دم الأردني تجعل من المطار مجمعا للباصات رداً على تهمة الكشرة
الوكيل – علي عبيدات – يتنافى هذا الفيديو مع التهمة التي اتهم بها المواطن الأردني بأنه عبوس ولا يضحك وصاحب ‘كشرة’ دائمة، فهنا يحاول الأردني أن يكون سفيرا للبسمة والدعابة وهو يخفف من حدة الغربة على المسافرين الأردنيين وأصحاب الجنسيات الأخرى.
بدأ هذا الشاب باطلاق النكات فور وصوله لسلم الطائرة بشيء من الدعابة المعروفة عن المواطن الأردني الطيب، وكانت الصدمة الكبرى لركاب الطائرة عندما بدأ يصرخ بأعلى صوته منادياً على ركاب باصات صويلح والزرقاء كما يحدث في مجمعات الباصات الأردنية، باعتبار الركاب سيصعدون للباص بدلاً من الطائرة ، ناسياً بأنه في المطار.
رسم هذا الشاب شيئا من السرور على وجوه المسافرين وحول حزن من ابتعدوا عن أحبتهم عند بوابة المغادرين لفرح وبهجة.