45 مليون دينار تقديرات إنفاق الأردنيين على الأضاحي

45 مليون دينار تقديرات إنفاق الأردنيين على الأضاحي

الوكيل – قدر تجار مواش حجم انفاق الأردنيين على شراء الأضاحي لهذا العام بحوال 45 مليون دينار على أساس متوسط سعر الأضحية 180 دينارا.

وقال التجار إن الاستهلاك السنوي من مختلف انواع الأضاحي يبلغ حوالي 250 ألف اضحية، وإن كميات الأضاحي تزيد عن احتياجات المواطنين حيث يصل عددها الى 450 ألف أضحية.

الى ذلك ارتفعت وتيرة الطلب على شراء الأضاحي عشية العيد بشكل كبير، حيث تصدرت الأضحية الرومانية المشهد.

وخلال جولة محدودة اجرتها ‘الغد’ أمس على المواقع المخصصة لبيع الأضاحي في عمان لوحظ وجود اقبال كبير من قبل المواطنين على شراء الاضاحي خصوصا خلال فترة ما بعد الظهر.

كما لوحظ خلال الجولة ازدحامات مرورية كبيرة عند مواقع الأضاحي ما دفع، أمانة عمان للاستعانة بإدارة السير من اجل تنظيم الحركة المرورية.

وتفاوتت أسعار بيع الأضاحي من تاجر الى آخر، حيث تراوح سعر الأضحية البلدية من 220 دينارا الى 300 دينار فيما تراوحت الأضحية المستوردة من 135 دينارا الى 200 دينار وذلك وفقا للوزن.

وقدر مدير عام إحدى كبرى شركات استيراد المواشي في المملكة زكريا القاسم انفاق الأردنيين على شراء الاضاحي حوالي 45 مليون دينار على اساس متوسط سعر الأضحية 180دينارا باستهلاك حوالي 250 ألف أضحية.

واشار القاسم الى ارتفاع مستويات الطلب على شراء الاضاحي منذ نحو ثلاثة أيام بشكل ملحوظ الا انها ما تزال دون مستويات الاقبال مقارنة بالعام الماضي.

وأكد استقرار أسعار بيع الأضاحي خصوصا المستوردة في السوق المحلية عند المستويات التي كانت تباع بها خلال العام الماضي حيث يتراوح سعر كيلو الأضحية المستوردة من3.75 دينار الى 4.25 دينار وذلك بحسب الوزن.

واشار الى وجود منافسة كبير بين تجار المواشي تصب في صالح المواطنين بدليل تفاوت الأسعار من تاجر الى آخر.

وقال تاجر مواش، علي العقرباوي إن الاقبال على شراء الأضحي تضاعف بشكل كبير أمس. وبين ان معظم المواطنين يقومون بشراء الأضاحي ويبقونها عن التاجر بعد ان يتم ترقيمها لحين ذبحها في العيد.

وأكد استقرار أسعار الأضاحي خصوصا البلدية منها عند المستويات التي كانت تباع بها العام الماضي، حيث يتراوح سعر كيلو الأضحية البلدية بين 5 دنانير الى 5.5 دينار وذلك حسب الوزن أي ان سعر الأضحية يتراوح من 220 دينارا الى 300دينار وذلك حسب الوزن.

وتوقع العقرباوي ان ينشط الاقبال على الاضاحي خلال أيام عيد الأضحى المبارك مؤكدا في الوقت نفسة توفر جميع انواع الأضاحي بكميات تلبي احتياجات المواطنين.
من جانب آخر، قال مساعد أمين عام وزارة الزراعة للثروة الحيوانية الدكتور منذر الرفاعي ان الوزارة قامت خلال الاشهر الماضية بعقد لقاءات موسعة مع مستوردي المواشي، وحثهم على استيراد الأضاحي من مناشئ مختلفة بهدف ايجاد خيارات وبدائل أمام المواطنين.

وأكد ان كميات الأضاحي المتوفرة في السوق المحلية تزيد على احتياجات المواطنين حيث يوجد حوالي 450 ألف أضحية منها 300 ألف مستوردة من رومانيا واستراليا وجورجيا ومولدافيا و 150 ألف أضحية بلدية مبينا ان معدل استهلاك الاضاحي لا يتجاوز 250 ألف رأس وذلك بحسب ما يتم ذبحه في كل عام.

ونصح الرفاعي المواطنين بشراء الأضاحي خلال ثالث ورابع أيام عيد الأضحى المبارك كون أسعارها تشهد انخفاضا خلال آخر يومين من العيد نظرا لمحاولة التجار التخلص من كميات المواشي المتوفرة لديهم.

القطاعات التجارية تنتعش

وارتفع نشاط الحركة التجارية بشكل محلوظ على قطاعات تجارية مختلفة عشية العيد بحسب تجار عاملين في السوق.

وقال التجار في أحاديثهم لـ’الغد’ إن عيد الأضحى المبارك نشط قطاعات تجارية مختلفة منها المخابز ومحال كي الملابس ‘دراي كلين’، وبيع الحلويات إضافة الى محال الألبسة ومحطات غسيل السيارات ومحال سن وبيع السكاكين.

وأكد نقيب أصحاب المطاعم والحلويات رائد حمادة ارتفاع الطلب على شراء الحلويات والشوكلاتة في السوق المحلية بشكل محلوظ.

وبين حمادة أن حلويات المعمول بمختلف أنواعها تعتبر الأكثر إقبالا حيث تشكل 98 % من مبيعات محال الحلويات تليها حلويات البرازق والغريبة والشوكلاتة والمشكل بمختلف أنواعها.

وأكد حمادة استقرار أسعار جميع أنواع الحلويات عند المستويات التي كانت تباع بها العام الماضي حيث يتراوح سعر كيلو غرام العمول من 3 دنانير الى 12 دينارا فيما يتراوح سعر الشوكولاتة من 3 الى 16 دينارا وذلك بحسب المنطقة التي يباع بها ونوع الحشوة.

وأشار الى قيام النقابة، خلال الأسبوع الماضي بعقد سلسلة لقاءات مع أصحاب محال الحلويات للوقوف على استعداداتهم لتلبية الطلب الكبير على الحلويات، مؤكدا أن محال الحلويات على استعداد لتلبية احتياجات المواطنين.

ويقدر عدد محال الحلويات في المملكة حوالي 1000 محل، تتركز أغلبيتها في عمان والزرقاء وإربد.

وأكد ممثل قطاع الألبسة في غرفة تجارة الأردن أسعد القواسمي تزايد وتيرة الطلب على شراء الألبسة عشية العيد إلا أنها دون مستويات الطلب مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بسبب تزامن حلول العيد مع فترة انتقالية من موسم الصيف الى الشتاء.

وقال القواسمي إن الألبسة المعروضة في السوق المحلية تزيد عن احتياجات المواطنين حيث يقدر حجم البضائع الموجودة في السوق حوالي 60 مليون دينار في حين يقدر إنفاق الأردنيين على شراء الألبسة حوالي 12 مليون دينار.

ويبلغ عدد محال الألبسة في المملكة 6 آلاف محل، 40 % منها في العاصمة والباقي موزع في جميع أنحاء المملكة.
وأكد نقيب أصحاب المخابز عبدالإله الحموي ارتفاع الطلب على الخبز بشكل ملحوظ، مقارنة بالأيام الاعتيادية، مرجعا ذلك الى تفضيل معظم الأسر شراء كميات من الخبز تغطي استهلاك يومين على الأقل.

وبين الحموي أن النقابة قامت بتنظيم عمل المخابز خلال أيام العيد حيث تم الاتفاق على تعطيل المخابز الحجرية خلال أول أيام العيد واستمرار عمل المخابز الآلية طوال أيام العيد.

المفرق تعج بالمتسوقين

وفي المحافظات، شهدت الأسواق والمناطق التجارية في المفرق أول من أمس ازدحامات مرورية خانقة وحركة تجارية نشطة، إذ استمر المواطنون في شراء الملابس والمواد الغذائية ومستلزمات العيد، وخصوصا ‘الأضاحي والحلويات’.

وبين صاحب محل ألبسة راشد عبدالله أن ‘المبيعات انخفضت إلى حد كبير تجاوز الـ50 % مقارنة مع مبيعات الأعياد الماضية’، لافتا إلى أن ‘الحركة التجارية في الأسواق بدأت تنشط خلال العشر الأوائل من شهر ذي الحجة وخصوصا في فترة المساء’.

ويؤكد صاحب محل محمد النمر أن المبيعات في محله ‘تجاوزت في الأسبوع الأخير من الشهر الماضي معدلها خلال الشهرين الماضيين، وأنه يسابق الوقت للحصول على طلبيات جديدة من الألبسة تفوق تلك التي كان متفقا عليها مع تجار الجملة والموزعين’.

غير أن مواطنين يؤكدون وجود فارق كبير بين ما يتحدث عنه بعض التجار من سعر للبيع وبين سعر التكلفة.

ويعتقد التاجر حسين أيمن أن النشاط التجاري على صعيد مستلزمات الأعياد لم يرق للتوقعات التي رسمها التجار في المفرق الشهر الماضي وإن كانوا يعولون على ساعات المساء المتبقية عشية العيد’، ويؤكد أن الحركة التجارية بدأت بالتحسن إلا أنها لم تصل إلى مستوى الطموح’.

المواطن محمد حمدي يقول إن ‘العيد يمثل وقتا جيدا لرفع الأسعار واستغلال المواطن من قبل التجار بسبب الحركة الشرائية الكثيفة وحاجة المواطن، إلى تأمين متطلبات العيد مثل الهدايا والألعاب والألبسة لذا فإنه يحرص على الشراء قبل أو بعد العيد لتجنب تعرضه للاستغلال’، بيد أنه يشير إلى أن العديد من الأسر في المفرق تئن تحت ضائقة مالية لتزامن حلول عيد الأضحى المبارك مع بداية فصل الشتاء، إذ تحول جل تركيزهم على شراء لوازمهم الأساسية من مواد تموينية ومحروقات.

أسواق الزرقاء

وفي الزرقاء، تواجه العديد من الأسر ضائقة مالية بسبب ارتفاع تكاليف الحياة، حيث تستنزف الميزانيات المنهكة على شراء المواد الاستهلاكية الأساسية، ما يبرر قلة الطلب على الأضاحي، بحسب مواطنين.

ويقول المواطن أحمد ابراهيم إن تكلفة الأضحية البلدية ذات النوعية الجيدة تبلغ 250 دينارا مقارنة بـ160 في الدول المجاورة، لافتا إلى قلة الطلب على الأضاحي يعود إلى ضعف القدرة الشرائية للعديد من المواطنين.

ومع انقضاء نهار كل يوم من أيام شهر ذي الحجة، تزداد مظاهر استقبال عيد الأضحى المبارك في أسواق مدينة الزرقاء حيث تزدحم شوارع ومحلات الوسط التجاري بالمواطنين.

ويعتقد بعض المواطنين أن ‘العيد يمثل وقتا جيدا لرفع الأسعار واستغلال المواطن من قبل التجار بسبب الحركة الشرائية الكثيفة وحاجة المواطن إلى تأمين متطلبات العيد مثل الهدايا وألعاب الأطفال والألبسة، ويؤكد التجار أن معاناتهم مع الارتفاعات المتتالية على الأسعار لاتقل عن معاناة المواطنين.

وترى المواطنة أمل حسين أن ارتفاع الأسعار أمر اعتيادي ولا يخضع لأي قاعدة فهو أمر اعتاد التجار عليه في المواسم، وتشير إلى لجوء بعض التجار إلى استغلال العيد لرفع الأسعار دون مبرر كجزء من ثقافة الربح السريع. وتشير إلى أنها قامت بشراء ملابس العيد لأطفالها قبل نحو أسبوعين لاستغلال فترة الركود والهدوء في الأسواق، وقبل الازدحام الذي تشهده عادة.

ويؤكد أحد التجار رياض خليل إن اكتظاظ الأسواق بالمواطنين لا يعني بالضرورة أنهم متسوقون ويقول ‘رغم هذا التجمع لا يشتري سوى زبون أو اثنين من بين كل عشرة أشخاص، هم يتهموننا برفع الأسعار، ولا يصدقون أننا نشتري تلك البضائع بسعر مرتفع’. ويشير إلى أن حركة السوق تخضع إلى قاعدة ‘العرض والطلب’ وهذه الأيام يكثر فيها إقبال الناس للتبضع استعدادا للعيد إضافة إلى وجود عوامل أخرى أدت إلى ارتفاع الأسعار وأهمها ارتفاع أسعار الجملة من جهة وارتفاع سعر البضائع في بلد المنشأ.

الغد

أسعار الأضاحي تلامس 2000 ريال

أسعار الأضاحي تلامس 2000 ريال

خليجية
حددت أمانة محافظ جدة (11) نقطة وموقعا لبيع الأنعام والأضاحي من (المركبات) موزعة على نطاق تسع بلديات فرعية تشمل أنحاء المحافظة.وتشمل مواقع البيع: جوار مسلخ جدة الرئيسي، وجوار مسلخ سوق الأنعام ــ جنوب جدة، وجوار مسلخ السبيل في حي السبيل قرب سوق الاتحاد، وبجوار مسلخ النزهة في حي النزهة في منطقة الورش، وجنوب مصنع البيبسي في نطاق بلدية أم السلم، وخلف مسجد بن لادن في نطاق بلدية الجامعة، وقرب قاع

سوء التنظيم يربك تجهيز الأضاحي في مسلخ جازان

سوء التنظيم يربك تجهيز الأضاحي في مسلخ جازان

خليجية
شهد مسلخ أمانة منطقة جازان زحاما شديدا وتدافعا نتيجة سوء التنظيم في استقبال الأضاحي، ما أفسد على المواطنين فرحتهم بالأضحية في أول أيام العيد. ورصدت عدسة «عكاظ» أمس عشرات المواطنين وهم يبحثون عن أضاحيهم مستدلين بالأرقام التي وزعت عليهم من قبل إدارة المسلخ وسط مئات من الأضاحي المذبوحة المعلقة في السيور. وعبر عدد من المواطنين عن استيائهم من سوء الخدمة وقلة الجزارين داخل المسلخ وبينوا أنه لا يكف لاست

مع اقتراب العيد مواطنون: أسعار الأضاحي تمنعنا من الشراء

مع اقتراب العيد.. مواطنون: أسعار الأضاحي تمنعنا من الشراء

خليجية

سادت حالةٌ من الاستياء الشديد بين العديد من المواطنين بسبب ارتفاع أسعار الأضاحي بنسبة وصلت إلى 40% مع اقتراب عيد الأضحى المبارك لتكسر حاجز الألفي ريال، واصفين هذا الارتفاع بغير المبرر، فيما اعتبر تجار الأغنام أن هذه الزيادة طبيعية؛ نظرًا لارتفاع أسعار الرعاية، وتأمين الغذاء من أجل التسمين. ونقلت صحيفة "عكاظ" الأحد (14 سبتمبر 2024) عن المواطن أحمد البارقي قوله: "إن الارتفاع في أسعار الأضاحي لا مبرر له، لأن أسعار الأعلاف قد استقرت بشكل كبير خلال الأيام الماضية؛ إلا أن الكثير من الباعة فضلوا التلاعب بأسعار الأغنام كيفما شاؤوا، ورفعوها بشكل جنوني". وأضاف المواطن محمد عسيري، أن هذا الارتفاع في الأسعار أجبرنا نحن ذوي الدخل المحدود على التفكير جديًّا إما بالرجوع وشراء كوبونات الأضاحي من الجمعيات الخيرية لمعقولية أسعارها، أو الانتظار إلى اليوم الثاني للعيد على أمل انخفاض الأسعار. من جانبه، أشار عبد الله عسيري (مواطن) إلى أن الغلاء يواصل صعوده في جميع الأسواق بصورة غير منطقية، حيث كسر سعر الأضحية حاجز الـ2000 ريال لأول مرة في سوق محايل الذي يُعد أكبر أسواق تهامة. وأضاف أن هذا الارتفاع غير المبرر في الأسعار يجبره على التوقف عن الشراء، مؤكدًا في الوقت ذاته أن العمالة الوافدة التي تُسيطر على السوق هي التي تتلاعب بالأسعار، وترفعها حسب هواها. وفي المقابل، أرجع عدد من ملاك الأغنام هذا الارتفاع إلى أسباب عدة، منها ارتفاع أسعار الشعير والبرسيم وقلة المعروض من الأضاحي. وقال بركات عيدان، أحد تجار الأغنام، إن كثيرًا من ملاك الأغنام الصغار باعوا أغنامهم في فترة غلاء الشعير والبرسيم لعدم قدرتهم على دفع مصاريف تعليفها وتسمينها، ما جعل كمية الأضاحي المعروضة أقل من كمية الطلب عليها. وأوضح أن التجار ينتظرون عيد الأضحى كفرصة ذهبية لتحقيق المكاسب وتغطية المصروفات طوال العام مستغلين حاجة المواطن للأضحية.

العيد في الأردن «الأضاحي» لمن استطاع إليها سبيلا

العيد في الأردن.. «الأضاحي» لمن استطاع إليها سبيلا

يستغل الأردنيون مناسبة عيد الأضحى كغيرهم من المسلمين لإحياء شعيرة تعبدية يتقربون بها إلى الله، رغم الصعوبات المادية، لاسيما في ظل الغلاء المصاحب لأسعار الأضاحي، في سوق محلية مفتوحة، يخضع فيها كل شيء لمنطق العرض والطلب، بما في ذلك المشتريات ذات الصبغة الدينية أو المعنوية.وتسعى

صور اخبار تفاصيل "خلوها تسدس" رداً على غلاء الأضاحي 2024

صور اخبار تفاصيل "خلوها تسدس".. رداً على غلاء الأضاحي 2011 فيديو

خميس مشيط: علي مرزوق 2024-11-06 2:11 AM      في إطارالامتعاض الكبيرالذي يبديه المواطنون من ارتفاع أسعار الأضاحي المبالغ فيه، أطلق مجموعة من الناشطين على مو…

لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي

اضغط هنا

للمزيد من الاخبار

اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري

ارتفاع أسعار الأضاحي والرأس يتجاوز الـ2000 ريال

ارتفاع أسعار الأضاحي والرأس يتجاوز الـ2000 ريال

خليجية
تشهد أسواق الأغنام في منطقة عسير هذه الأيام، ارتفاعا ملحوظا في أسعار الأضاحي بنسب تصل إلى 40 في المئة، مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.وأكد عدد من الأهالي أن الأسعار ارتفعت بشكل خيالي خلال الفترة الأخيرة، مقارنة بالسنوات الماضية.وقال تجار الأغنام «إن هذا الارتفاع طبيعي نظرا لارتفاع أسعار الرعاية وتأمين الغذاء من أجل التسمين».في محافظة خميس مشيط سجلت أسعار الأضاحي ارتفاعا ك