دعا حزب التجمع الشعب والقوى السياسية والشباب الثورى إلى الوقوف وبحسم فى مواجهة ما أطلق عليه " المخطط الاجرامى " الممثل في إنهاء الطابع السلمي
لمشاهدة الخبر كامل اضغط على الرابط التالي
اخبار الجزيرة نت الاخبار كلها مقدمة من موقع الجزيرة نت , أخبار , الجزيرة , أحداث , عاجل , حصري
أطلق سياسيون مصريون معارضون للسلطات الحالية مبادرة لتوحيد "قوى الثورة" ضد ما أسموه بـ "شبكات الاستبداد ومؤسسات الفساد"، ومن أجل استرداد مسار الديمقراطية والإرادة الشعبية الحقيقية، وتعد هذه المبادرة الثانية من نوعها خلال أقل من شهر. وفي مؤتمر صحفي عقد ظهر اليوم، بمنزل السفير إبراهيم يسري،
قال رئيس حزب حركة النهضة إسلامية بتونس، راشد الغنوشي، إن "هناك اليوم مخاوف من عودة الاستبداد وحكم الحزب الواحد والهيمنة على الإدارة ومؤسسات الدولة". قبل أن يستدرك، خلال مؤتمر صحفي بالعاصمة تونس، أنه "لا عودة إلى الماضي وأنه سيتم مواصلة الجهد في تجسيد الحريات التي جاء
دعا الرئيس التونسي المؤقت والمرشح للانتخابات الرئاسية محمد المنصف المرزوقي الى منع الاستبداد من الوصول إلى قصر قرطاج الرئاسي ، الحصن الأخير للديمقراطية .وقال المرزوقي -خلال مؤتمر انتخابي اليوم -انه في حال نال ثقة الناخبين والناخبات سيكون العين الحريصة على ألا يمس الاستبداد الديمقراطية التي
قال الناشط السياسي عبد الرحمن يوسف القرضاوي، "بعد أن اندلعت ثورة يناير وأجبرت سائر المصريين والعرب على أن يتخيلوا وطنا شريفا نظيفا بعد أن طار طائر الأحلام إلى أعلى السموات ". وأضاف على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، "يريد بعض ضيقي الأفق
طالبت عزة الجرف القيادية الإخوانية، بالإفراج عن جميع معتقلي الرأي في السجون المصرية.وقالت الجرف في تغريده عبر حسابها الشخصي بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اليوم الأربعاء، "محمد سلطان يصارع الظلم والاستبداد.. الحرية له.. وللمعتقلين في سجون العسكر.. الحرية لمصر".جدير بالذكر، أنه تم نقل الناشط السياسي المصري
قال الدكتور عبد الله المغازى البرلماني السابق وأستاذ القانون الدستوري، لابد أن نتخلص من كل أنواع الاستبداد سواء كان استبدادا سياسيا فى الحزب الوطني أو فاشية دينية تتمثل في جماعة الإخوان المسلمين؛ لأننا نعيش الآن بناء مرحلة جديدة، مضيفًا "أن ميدان التحرير حان الوقت لإعادة
