فيديو اسئله عن التكبر ؛ سوء الظن وغيرها من الاسئله صور أخبار 2024 – 2024

شرح فيديو تفاصيل اسئله عن التكبر ؛ سوء الظن وغيرها من الاسئله تفاصيلتحميل تنزيل رابط حصريا صور أخبار 2011 – 2024

اسئله عن التكبر ؛ سوء الظن وغيرها من الاسئله

* صورة: https://www.taher4ever.com/pic/Taher-Pic%20%28212%29.gif ما هو الفرار من الزحف ؟؟؟ الفرار من الزحف أي الهروب من صف القتال ، فإذا كان…

اسئله عن التكبر ؛ سوء الظن وغيرها من الاسئله


خليجية
ما هو الفرار من الزحف ؟؟؟
الفرار من الزحف أي الهروب من صف القتال ،
فإذا كان المسلمون عددهم أكثر من نصف عدد الكفار ،
أو كانوا نصف عددهم ، يحرم عليهم الفرار عندئذ .

كيف تحب الله؟؟؟؟
يجب على المسلم محبة الله ومحبة كلامه ومحبة
رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وسائر إخوانه
الأنبياء وذلك باتباع أوامر الشرع واجتناب نواهيه
، قال الله تعالى : { قُلْ إن كُنْتُمْ تُحِبّون اللهَ فاتَّبِعونِى
يُحْبِبْكُمُ اللهُ } سورة ءال عمران / 31 .

ما هي وظيفه القلب ؟؟؟؟
قال عليه الصلاة والسلام : " ألا وإن في الجسد مضغة
إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد
كله ألا وهي القلب " رواه البخاري ومسلم .

ما هو الوصال في الصوم ؟؟؟؟
يحرم الوصال في الصوم ، وهو أن يصوم يومين
فأكثر من غير أن يتناول شيئاً من الطعام أو الشراب
في الليل عمداً .

ما هو التكبّر ؟
التكبّر نوعان : ردُّ الحقّ على قائله مع العلم
بأنّ الحق مع القائل متلا كون القائل صغير السنّ
، واستحقار الناس وهو أن ينظر إلى غيره بعين الإحتقار
وإلى نفسه بعين التعظيم .

ما هو سوء الظنّ بالله وبعباده ؟
سوء الظنّ بالله هو أن يظنّ بربّه أنه لا يرحمه
بل يعذّبه ، وأن يظنّ بعباد الله السوء بغير قرينة معتبرة .
وايضا عندما لا يتحقق دعائك لا تقولي ان ربي يعاقبني
هذا كله سوء ظن بالله ويوجد حديث قدسي يقول
( انا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ) .رواه مسلم

سوء الظن بالله: وهو أعظم إثمًا وجرمًا قال _تعالى‏_
{‏يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ}‏ ‏‏سورة آل عمران‏:‏ آية 154

وقال _تعالى_ في المنافقين‏:‏ {‏الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ
عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ
جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا‏{.

يقول الإمام الحسن البصري "إن قوما ألهتهم الأماني
حتى ماتوا ولم يعملوا حسنة

ويقول أحدهم أنا أحسن الظن بربي, وقد كذبوا،
فلو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل"
فمن كان صادقاً في ظنه بربه أن يدخله جنته فعليه
بالإيمان والعمل الصالح.

ومن ساءوا الظن بالله هم أولياء الشيطان.
فإذا رأيت الرجل يحب ما يحبه الشيطان من الشرك
والبدع والفجور علمت أنه من أوليائه؛ فإن اشتبه عليك
فأكشفه في ثلاثة مواطن :
في صلاته ؛ ومحبته لسنة الرسول عليه الصلاة والسلام؛
والرجوع للسنة في تحكيم الامور المختلف فيها

خليجية

hszgi uk hgj;fv P s,x hg/k ,ydvih lk

كيف نتخلص من الكبر والتكبر

كيف نتخلص من الكبر والتكبر

كيف تتخلص من الكبر

الجواب
الحمد لله
أولاً :
التكبر صفة ذميمة يتصف به إبليس وجنوده من أهل الدنيا ممن طمس الله تعالى على قلبه .

وأول من تكبر على الله وخلقه هو إبليس اللعين لمَّا أمره الله تعالى بالسجود لآدم فأبى واستكبر وقال " أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين " .

قال الله تعالى : { ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين . قال ما منعك أن تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين } الأعراف / 11 – 12 .

فالكبر خلُق من أخلاق إبليس ، فمن أراد الكِبر فليعلم أنه يتخلق بأخلاق الشياطين ، وأنه لم يتخلق بأخلاق الملائكة المكرمين الذين أطاعوا ربهم فوقعوا ساجدين .

ناهيك عن كون الكبر سبباً لحرمان صاحبه من الجنة ويحرم نفسه من أن ينظر رب العزة إليه كما جاء في الحديثين الآتيين :

1. عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة ، قال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر : بَطَر الحق وغَمْط الناس " .

رواه مسلم ( 91 ) .

وبطر الحق : رده بعد معرفته .

وغمط الناس : احتقارهم .

2. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَن جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ، فقال أبو بكر : إن أحد شقي ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنك لست تصنع ذلك خيلاء " .

رواه البخاري ( 3465 ) .

ثانياً :

والكبر صفة من الصفات التي لا تنبغي إلا لله تعالى ، فمن نازع الله فيها أهلكه الله وقصمه وضيق عليه .

عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى : " العزة إزاري والكبرياء ردائي فمن نازعني بهما عذبته " .

رواه مسلم ( 2620 ) .

قال النووي :

هكذا هو في جميع النسخ ، فالضمير في " ازاره " ، " ورداؤه " : يعود إلى الله تعالى للعلم به ، وفيه محذوف تقديره : " قال الله تعالى : ومن ينازعني ذلك أعذبه " .

ومعنى " ينازعني " : يتخلق بذلك فيصير في معنى المشارك .

وهذا وعيد شديد في الكبر مصرح بتحريمه .

" شرح مسلم " ( 16 / 173 ) .

وكل من حاول الكبر والارتفاع خفضه الله تعالى في الأسفلين وجعله في الأذلين لأنه خالف الأصل فجازاه الله تعالى بنقيض قصده ، وقد قيل : الجزاء من جنس العمل .

والذي يتكبر على الناس يكون يوم القيامة مداساً تحت أقدام الناس فيذله الله تعالى جزاء ما كان منه من الكبر .

عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يُحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذرِّ في صُوَر الرجال يغشاهم الذل من كل مكان فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى " بولس " تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال".

رواه الترمذي ( 2492 ) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي ( 2025 ) .

ثالثاً :

وللكبر صور عدة منها :

1. ألا يقبل الرجل الحق ويجادل بالباطل ، كما ذكرنا في حديث عبد الله بن مسعود " الكبر : بطر الحق وغمط الناس " .

2. أن تعجبه نفسه من جمال أو حسن ، أو ثراء في الملبس أو المأكل فيتبختر ويتكبر ويفخر على الناس .

عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم أو قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم : " بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مرجل جمته إذ خسف الله به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة " .

رواه البخاري ( 3297 ) ومسلم ( 2088 ) .

ومنه ما كان من ذلك الرجل صاحب الذي قال الله تعالى فيه : { وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالاً وأعز نفراً } الكهف / 34 .

وقد يكون ذلك بالتفاخر بالعشيرة والنسب

ومن الكبر الرديء انة اذا امتدحك احد شعرت با التعالي والكبر كما قال الشاعر
اذا أكرمت الكريم ملكتة0000وأذا اكرمت اللئيم تمردا .

رابعاً :

ومن طرق علاج الكبر أن ترى نفسك كالناس وأنهم مثلك ولدوا من أم وأب كما ولدت وأن التقوى هي المعيار الحق .

قال الله تعالى : { إن أكرمكم عند الله أتقاكم } الحجرات / 13 .

وليعلم المسلم المتكبر أنه مهما بلغ فهو أضعف من أن يبلغ طول الجبال أو أن يخرق الأرض كما قال الله تعالى : { ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور . واقصد في مشيك واغضض من صوتك ، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير } لقمان / 18 – 17 .

قال القرطبي :

قوله تعالى : { ولا تمش في الأرض مرحا } وهذا نهي عن الخيلاء وأمر بالتواضع ، والمرح : شدة الفرح ، وقيل : التكبر في المشي ، وقيل : تجاوز الإنسان قدره .

وقال قتادة : هو الخيلاء في المشي ، وقيل : هو البطر والأشر ، وقيل : هو النشاط .

وهذه الأقوال متقاربة ولكنها منقسمة قسمين :

أحدهما : مذموم ، والآخر : محمود .

فالتكبر والبطر والخيلاء وتجاوز الإنسان قدره : مذموم .

والفرح والنشاط محمود .

" تفسير القرطبي " ( 10 / 260 ) .

ومن العلاج أن يعلم الإنسان أن المتكبر يوم القيامة يحشر صغيراً كأمثال الذر تدوسه الأقدام ، والمتكبر مبغوض عند الناس كما أنه مبغوض عند الله تعالى ، والناس يحبون المتواضع السمح اللين الهين ويبغضون الغليظ والشديد من الرجال .

ومنه أن يتذكر الإنسان أنه خرج هو والبول من مكان واحد ، وأن أوله نطفة قذرة وآخره جيفة نتنة وأنه بين ذلك يحمل العذرة ( أي البراز ) فبم يتكبر ؟!!

نسأل الله تعالى أن يعيذنا من الكبر وأن يرزقنا التواضع .

والله أعلم

الثقة بالنفس لا تعني التكبر .تخلقوا بأخلاق الله

الثقة بالنفس لا تعني التكبر…تخلقوا بأخلاق الله

قالت دار الإفتاء المصرية إن الثقة بالنفس لا تعني الكبر، ولا الغرور، ولكنها تعني أن يكون الإنسان مقدرًا لنفسه عارفًا بقدراته، مؤمنًا بما يفعله، غير مهتز الشخصية؛ منطلقًا في ذلك كله من أن الله كرمه كإنسان وخلقه بيده، وتجلى عليه بصفاته، وجعله مسلمًا من أتباع