310 غارات للتحالف الدولي تستهدف داعش وأستراليا تشارك في الضربات

310 غارات للتحالف الدولي تستهدف داعش وأستراليا تشارك في الضربات

خليجية
شن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة الإرهاب أمس غارات جوية استهدف فيها تنظيم داعش في أطراف بلدة عين العرب شمالي سوريا.من جهة أخرى، انتقدت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون تغطية بعض وسائل الإعلام لافتقارها إلى الصبر ــ حسب قولها ــ في بداية حملة طويلة لمحاربة داعش وامتنع المتحدث باسم البنتاجون الأميرال جون كيربي عن الإشارة إلى تغطية معينة في كلمته ووصف التغطية بأنها صاخبة قلي

تجدد الضربات الجوية على معسكرات موالية للحوثيين في صنعاء

تجدد الضربات الجوية على معسكرات موالية للحوثيين في صنعاء

 قال سكان محليون إن الغارات الجوية لعملية عاصفة الحزم، استؤنفت بشدة، في الساعات الأولى من فجر يوم الجمعة، في العاصمة اليمنية صنعاء، ومدينة صعدة شمال، واستهدفت معسكرات استراتيجية تابعة للنظام السابق والحوثيين.ووفق السكان الذين تحدثوا لوكالة الأناضول، استهدفت الضربات معسكر الصباحة الموالي لنظام الرئيس السابق،

عضو الائتلاف : الضربات توجع «داعش»

عضو الائتلاف : الضربات توجع «داعش»

خليجية
أكد المعارض الكردي عضو الائتلاف السوري سعيد لحدو لـ«عكاظ» أمس، أن العمليات الجوية ضد داعش موجعة للتنظيم. وأضاف لحدو: إن «داعش» لم يوقر أي من الأقليات القومية أو الدينية ومارس إرهابه حتى ضد المسلمين، مشددا على ضرورة وجود قوى على الأرض لمواجهته، وأنه بالإمكان الاعتماد على الجيش السوري الحر الذي أثبت قدرته على مواجهة «داعش» لكن ينقصه الدعم والتمويل.ورأى المعارض السوري، أن الضربات الجوية غير كاف

«البنتاجون»: الضربات الجوية وحدها لا تكفي لتدمير«داعش»

«البنتاجون»: الضربات الجوية وحدها لا تكفي لتدمير«داعش»

قالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون إن الضربات الجوية التي ستوجه إلى تنظيم داعش لن تكفل وحدها القضاء على هذا التنظيم من الناحية العسكرية.. مشيرة إلى الحاجة إلى قوات برية تتولى إدارة المعركة على الأرض. وأوضح المتحدث باسم الوزارة جون كيربي، في مؤتمر صحفي أن تدمير داعش

وكالة فارس: إيران تريد وقفا فوريا لكل العمليات العسكرية والضربات الجوية باليمن

العبادي يطالب بزيادة الضربات الجوية وتدريب قواته

العبادي يطالب بزيادة الضربات الجوية وتدريب قواته

طالب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، المجتمع الدولي بزيادة وتيرة ضرباته الجوية ضد قواعد ومسلحي "داعش"، وتسريع وتوسيع عمليات تدريب القوات الأمنية. وأشار العبادي أثناء استقباله، أمس الثلاثاء، منسق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، الجنرال جون آلن وبريت مكيرك ممثل الرئيس الأميركي، والسفير الأميركي في

الحوثيون: مستعدون لإجراء محادثات إذا توقفت الضربات

الحوثيون: مستعدون لإجراء محادثات إذا توقفت الضربات
خليجية

عدن – قال عضو كبير في حركة الحوثي اليمنية، إن الحوثيين مستعدون لإجراء محادثات سلام إذا توقفت الضربات الجوية التي تقودها السعودية وأشرفت عليها أطراف "ليس لها مواقف عدائية".

وقال صالح الصماد الذي كان مستشارا للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، إن اليمنيين يرفضون عودة هادي الذي فر إلى السعودية بعد أن اقترب المقاتلون الحوثيون من قاعدته الجنوبية عدن الشهر الماضي.

وتقصف طائرات حربية وسفن تابعة لقوات التحالف الذي تقوده السعودية قوات الحوثي المدعومة من إيران منذ 11 يوما، قائلة إنها تحاول وقف تقدم الحوثيين وإعادة هادي. وفشلت محادثات سلام توسطت فيها الأمم المتحدة في الأسابيع السابقة بين هادي والحوثيين.

وقال الصماد: "نحن لا زلنا على موقفنا من الحوار ونطالب باستمراره رغم كل ما حصل على أساس الاحترام والاعتراف بالآخر ولا نشترط سوى وقف العدوان والجلوس على طاولة الحوار وفق سقف زمني محدد، بل ونطلب أن يتم بث جلسات الحوار للشعب اليمني ليعرف من هو المعرقل وبإمكان أي أطراف دولية أو إقليمية ليس لها مواقف عدائية من الشعب اليمني أن تشرف على هذا الحوار".

وكان نقل عن الملك سلمان بن عبد العزيز عاهل السعودية قوله يوم الاثنين، إن المملكة مستعدة أيضا لاجتماع سياسي للأطراف اليمنية تحت إشراف خمس دول من دول مجلس التعاون الخليجي الست مشاركة في التحالف العسكري الذي يقصف الحوثيين.

حرب بالوكالة

سيطر المقاتلون الحوثيون على العاصمة صنعاء منذ ستة شهور وفي الشهر الماضي شنوا هجوما على الجنوب بدعم من وحدات الجيش الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.

ودفع ذلك السعودية إلى توجيه ضربات جوية في 26 مارس/ آذار مع دول عربية سنية أخرى متحالفة معها.

وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 500 شخص قتلوا خلال الأسبوعين المنصرمين في اليمن وأصيب نحو 1700.

وحول الصراع اليمن إلى جبهة أخرى لحرب بالوكالة بين السعودية السنية وغريمتها إيران الشيعية وهو صراع قائم أيضا في سوريا ولبنان والعراق.

وتنفي طهران الاتهامات السعودية بأنها تسلح الحوثيين ورفض الصماد الاتهامات واصفا إياها بالشائعات.

وقال الصماد "حتى وإن كان هناك دعم إيراني كما يردد فليس مبررا لهذا العدوان السافر والظالم".

ونفى أن يكون الحوثيون يريدون السيطرة على الجنوب وقال إنهم يركزون على مواجهة تهديد تنظيم القاعدة.

وأضاف "أبناء الجنوب هم من سيديرون شؤونهم وهم من سيكون لهم الدور الأبرز في المشهد السياسي القادم".