الوسم: المجالي:

صور// وقفة مع عبد الهادي راجي المجالي .. واتصال مع رئيس الوزراء

الوكيل – مجدي الباطية – تصوير محمد البواعنة – نفذ صحفيون الخميس وقفة احتجاجية أمام النقابة استنكاراً لتوقيف عبدالهادي راجي المجالي على خلفية نشر مادة صحفية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'.

و عبر المجلس عن رفضه لتوقيف المجالي و رفض تكفيله معتبراً ذلك مخالفة للدستور و قانون المطبوعات و النشر.

فيما اتصل نقيب الصحفيين الأردنيين الزميل طارق المومني برئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور خلال وقفة احتجاجية، أقيمت ظهر اليوم في مقر النقابة، احتجاجا على توقيف الكاتب الصحفي عبدالهادي راجي المجالي.

وطلب المومني من النسور ان يتعاون في انهاء القضية، مذكرا اياه بأن حرية التعبير كفلها الدستور الأردني.

و ألقى نقيب الصحفيين طارق المومني كلمة خلال الوقفة أكد على أن العمل جار من أجل تكفيل المجالي، مشيراً إلى ثبات المجالي على مواقفه الوطنية تجاه مصلحة الوطن لافتاً أن توقيفه لن يغير من موقفه الثابت بالدفاع عن القضايا الوطنية والنظام السياسي.

كما شكك المحامي عبدالله المجالي بكلمة ألقاها خلال الوقفة في صدق التهمة الموجهة إلى الزميل عبدالهادي، حيث أن مواطناً عادياً قام بالتبليغ عن الزميل عبدالهادي بأنه أفشى سراً من أسرار الدولة، متسائلاً كيف عرف هذا المواطن بتلك الاسرار.

100 محامي للدفاع عن عبد الهادي راجي المجالي

الوكيل- مجدي الباطية – صرح المحامي عبد الله راجي المجالي شقيق الصحفي عبد الهادي راجي المجالي انه الان يتم تشكيل هيئة دفاع عن عبد الهادي وسيتم دراسة الملف ويتجاوز عدد هذه الهيئة 100 محامي

واضاف في تصريحات الى موقع الوكيل الاخباري انهم سوف يقومون بدراسة ملف القضية وبيان الرأي القانوني حول اعتقال الصحفي عبد الهادي راجي المجالي

وسيترك الحكم للرأي العام فيما اذا كان توقيف الزميل المجالي واعتقاله ومصادرة حريته الشخصية تم وفق القانون من عدمه .

فيما أحال مدعي عام عمان الأول القاضي عبدالله ابو الغنم اليوم الثلاثاء ملف القضية التحقيقية المتعلقة بالصحفي عبد الهادي راجي المجالي الى محكمة بداية جزاء عمان حسب الاختصاص.

وكان ابو الغنم قرر الظن على المجالي بجنحة إفشاء اسرار بسبب غير مشروع خلافا لاحكام المادة 300 /3 من قانون العقوبات وجنحة ذم هيئة رسمية حسب احكام المادة 191 من قانون العقوبات.

الى ذلك تنظم فعاليات شبابية و شعبية وعشائرية وقفة للتضامن مع الزميل الموقوف عبدالهادي راجي المجالي في السادسة من مساء اليوم الثلاثاء أمام ديوان أبناء الكرك في دابوق للمطالبة بالافراج الفوري عنه .

وتوجه هذه الفعاليات دعوة الى كافة أبناء الوطن للمشاركة في الوقفة التضامنية انتصارا لحرية أردننا الغالي وأعلامنا الوطني المسؤول .

الطراونة والرحيمي والمجالي وقشوع ومسلماني والخريشا يترشحون لرئاسة المجلس النيابي

الوكيل- قبل انتهاء الدورة الاستثنائية لمجلس الأمة السابع عشر، الذي يختتم آخر فعالياته بعد غد، يواصل مجلس النواب اليوم، مناقشة مشروع قانون ضريبة الدخل، الذي يعقد له جلستين، صباحية ومسائية، لمناقشة واقرار المشروع الذي يتكون من 81 مادة.
وفي ضوء ذلك، يعقد مجلس الاعيان جلسة صباحية نهائية غدا، يناقش فيها مشروع قانون استقلال القضاء.
وتذهب أغلب الترجيحات نحو تعذر انجاز ‘النواب’ خلال ما تبقى من عمر الدورة الاستثنائية، مشروع القانون، ما يعني ترحيله للدورة العادية الثانية.
الصعوبة التي يواجهها مشروع القانون، لا تأتي بسبب ‘النواب’، بل بسبب دقة مواد القانون المختلفة، ما يحتم على المجلس مناقشة كل مادة على نحو متكامل.
ووفق التوقعات، فإن الدورة العادية الثانية يتوقع بأن تبدأ في الثلث الأول من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، فيما تشير ترجيحات الى امكانية دعوة ‘النواب’ للانعقاد في الربع الاخير من الشهر المقبل. وبحسب الدستور، فإن الدورة العادية لمجلس الامة، تبدأ في اليوم الاول من الشهر المقبل، بيد ان توقعات بصدور ارادة ملكية سامية ترجئ بدء الدورة في اليوم المذكور، وتدعو المجلس للانعقاد في يوم تحدده الارادة الملكية.
عمليا، فإن المجلس النيابي سيكون بحاجة لأكثر من وقت قصير لترتيب أوراقه، بخاصة أن الدورة العادية ستشهد انتخابا للمكتب الدائم وللجان النيابية المختلفة، بالاضافة إلى ترتيب أوراق كتله.
في الشأن الداخلي لـ’النواب’، فإن عدد المرشحين المتنافسين على موقع رئاسته يرتفع يوميا، بحيث أعلن حتى الآن 5 نواب نيتهم الترشح للموقع، وهم بالإضافة للرئيس الحالي عاطف الطراونة: مفلح الرحيمي، امجد المجالي، حازم قشوع، امجد مسلماني، وحديثة الخريشا.
فيما يتوقع بأن يشهد موقع النائب الاول للرئيس تنافسا ايضا، إذ ترشح له حتى الآن النواب: خليل عطية، احمد الصفدي، مصطفى العماوي، وعدنان السواعير.
عموما، فإن انتخابات رئاسة ‘النواب’ ستشهد سخونة بعد عطلة عيد الأضحى المبارك، وفيها سيكون بالامكان قراءة التحالفات على نحو أكبر وأعمق وأكثر شمولية، ومعرفة حظوظ المتنافسين بشكل كبير.

الغد

المجالي: ما جرى في معان تجاوز للقانون

الوكيل – قال وزير الداخلية حسين المجالي إن التحديات الأمنية التي فرضها الربيع العربي لم تتغير، ولكن الأولويات تغيرت نتيجة الأحداث التي تعيشها المنطقة لا سيما في بعض دول الجوار.وأضاف في محاضرة نظمها ملتقى النساء العالمي/الأردن في نادي الملك الحسين مساء اليوم الاثنين، حول التحديات الأمنية في الأردن، أن الوضع السوري المتأزم له تأثيره على الأردن، وفرض تحديات عديدة إذ بلغ عدد السوريين القادمين الى المملكة جراء الصراع في بلدهم، نحو المليون و400 الف سوري منهم 10 بالمئة فقط يعيشون في المخيمات.وقال إنه بسبب ذلك تشكل مجتمع جديد في الأردن يشارك افراده المواطنين لقمة العيش، وغالبيتهم لديه مهارات فنية عالية مما أسهم بمنافسة العمالة المحلية.وأضاف ان الأحداث السورية أفرزت عدم القدرة على ضبط الحدود إذ أن ضبط الحدود مسألة تشاركية بين الدولتين وقد ضاعفت سياقات الأحداث من العبء الذي تقوم به القوات المسلحة الأردنية نتيجة الوضع القائم، مشيرا الى أن دول العالم مهما بلغت من القوة لا تستطيع التعامل مع حدودها بمفردها.وقال ان ما جرى في معان تجاوز للقانون واعتداء على الأجهزة الأمنية وقيام اشخاص باطلاق النار على حراس المحكمة وهذه سابقة لا مثيل لها في تاريخ الأردن.وفيما يتعلق بأبناء الأردنيات المتزوجات من غير أردنيين؛ قال المجالي ان هناك لجنة برئاسته، لدراسة اوضاعهم وأن البعد الإنساني سيؤخذ به كي يحصل ابناء الأردنيات على امتيازات كما يحصل عليها المواطنون.ودعا المجالي إلى تعزيز الجبهة الداخلية والعمل على محاربة التطرف من خلال الإعلام والتعليم والمنتديات وذلك بالتركيز على الاعتدال، مؤكداً أن محاربة التطرف ليس موضوعاً أمنياً.وبين أنه جرى معالجة التطرف في السجون لمجموعة من 34 سجيناً شارك فيها علماء دين ونفس واجتماع وكانت النتائج عالية وتم ابعادهم عن الفكر التكفيري.وقال ان هناك استراتيجة أمنية يتم مناقشتها بين فترة وأخرى لمعرفة مواطن القوة والضعف وتعديلها حسب المستجدات.يذكر أن ملتقى النساء العالمي تأسس في واشنطن عام 1982 وانتشر في العالم، ويضم نساء من شتى انحاء العالم.(بترا)

المجالي لفضائية إسرائيلية: شعرنا بالأمن بعد السلام

الوكيل – رصد – قال رئيس الوزراء الأسبق عبد السلام المجالي في مقابلة متلفزة على فضائية إسرائيلية ليل الثلاثاء الأربعاء، إن المواطن الأردني والقطاع الخاص في البلاد شعرا بالأمن بعيد توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل عام 1994.

وفي رده على سؤال حول المنفعة التي حققتها الأردن من معاهدة السلام مع إسرائيل قال: 'قبل السلام كان صعبا على القطاع الخاص أن يستثمر في الأردن ويتبنى الحركة الاقتصادية، الفنادق والمصانع والاسمنت والمصافي (…) فكانت تقوم بذلك الدولة، ولكن بعد السلام أصبح المواطن نفسه يقوم بذلك لأن الوضع بات أكثر أمنا. ولذلك تلاحظ كيف بنيت المزيد من المباني وتطورت العقبة والبحر الميت وذلك بسبب الأمن، لأنه بات واضحا أن ما تبنيه سوف يبقى' لعدم الخشية من حرب تهدمه.

وقال المجالي في مقابلة مع قناة i24 الإسرائيلية الناطقة بالعربية ' تمنيت أن يمتد السلام مع كل الدول العربية لبنان وسوريا والعراق وكل الدول'.

وأضاف ' يجب أن نعيش نحن نحب الحياة '، وكررها مرتين.

وفي تعقيبه على سؤال حول ملائمة الظروف الحالية للتوصل الى تسوية دائمة، قال: 'لا أعتقد أن طيلة الوقت ستؤدي الى أفضل. ودليل على ذلك آخر ثلاث سنوات مما حدث في العالم العربي وما يحدث الآن. يجب دائما أن نبتهل وأن نستغل أي لحظة من الحياة كي نُرسي السلام. السلام يجب أن يكون لأنه مفيد للجميع، للفلسطينيين والإسرائيليين. ويجب ألا تضيع الفرصة الحالية على الفلسطينيين والإسرائيليين لا بد يتفاهموا ويتوصلوا الى الحد المقبول على الطرفين. لأنه بعد سنوات – الله أعلم ما سيحدث، قد تكون القيادات الجديدة أكثر تعصبا'.

وحول ما أشيع بخصوص لقاء الملك عبدالله الثاني برئيس الوزراء الاسرائيلي سرا في العاصمة عمان للتباحث بشأن الانتهاكات الإسرائيلية في الأقصى قال المجالي ' لا علم لي بالاجتماع لكن اذا تم فلا شك أن ما حدث في الأقصى من إغلاق كان أمرا خطيرا كاد أن يشعل المنطقة بأكملها'.

وأضاف ' هذه قضية دينية تمس الملايين .. الكل من حقه الصلاة والعبادة داخل المسجد .. بكل الأحوال نعلم جيدا أن الأحوال السياسية وافتراب الانتخابات باسرائيل كانت سببا قويا وراء ما حصل.

وبشأن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أشار المجالي إلى أن موقف الأردن كان حكيما وعاقلا وعرف أنه إذا تصرف دون حكمة فإنه يزيد النار التهابا بينما الدبلوماسية الهادئة حلت كثيراً من الأمور بهدوء.

نقيب الصحفيين يزور المجالي

الوكيل – زار نقيب الصحفيين طارق المومني وعضو المجلس موفق كمال اليوم الزميل عبد الهادي راجي المجالي في مركز اصلاح وتأهيل ماركا الذي تم توقيفه الاحد الماضي من قبل مدعي عام عمان على خلفية مادة صحفية نشرت على موقع التواصل الاجتماعي ‘ فيس بوك ‘ واطمئنا عليه.

ونقل النقيب المومني للزميل المجالي احتجاج مجلس النقابة والهيئة العامة على توقيف الصحفيين في قضايا النشر ، مؤكداً أن العمل جار من أجل تكفيله .

من جهته أكد الزميل المجالي على ثبات مواقفه الوطنية تجاه مصلحة الوطن لافتاً أن توقيفه لن يغير من موقفه الثابت بالدفاع عن القضايا الوطنية والنظام السياسي ، مشيراً الى أنه لا خصومة له مع الدولة وأجهزتها ، مؤكداً اعتزازه وثقته أيضاً بنزاهة القضاء الاردني.

وشكر الزميل المجالي وقوف زملاءه الى جانبه في القضية ورفضهم لمبدأ توقيف الصحفيين في قضايا النشر التي تخالف الدستور وقانون المطبوعات ، مثلما شكر ادارة مركز الاصلاح على تعاملها معه .

المجالي: معاهدة السلام جاءت لتخدم المصالح الأردنية والفلسطينية

الوكيل – اكد رئيس الوزراء الاسبق ورئيس جمعية الشؤون الدولية الدكتور عبد السلام المجالي أن معاهدة السلام ابرمت لتخدم مصلحة الدولة الاردنية والقضية الفلسطينية على حد سواء.

واضاف المجالي خلال محاضرة القاها اليوم الثلاثاء في جامعة العلوم التطبيقية بدعوة من الجمعية الاردنية للعلوم السياسية تحت عنوان ‘معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية بعد مرور عشرين عاما’ أن عملية السلام مكنت الاردن من خدمة القضية الفلسطينية وحققت له مكاسب ملموسة ابرزها الكشف عن الحدود الشرقية الحقيقية مع اسرائيل وتزويد الاردن بنحو 70 مليون متر مكعب من المياه الصالحة للشرب والاعتراف بحق العودة او التعويض للاجئين الفلسطينيين واعادة اراضي الباقورة للسيادة الاردنية والتي تم الاتفاق على تأجيرها للجانب الاسرائيلي لمدة 25 عاما اعتبارا من ذلك الحين.

وأضاف ان عملية السلام وضعت حدا للمطامع الاسرائيلية فيما يسمى بالوطن البديل، حيث تم تغيير قانون الكنيست الاسرائيلي الذي يجرم كل من يفاوض المنظمة الفلسطينية ليبدأ الاعتراف بحقوق اللاجئين وتغيير نظرة الدول الغربية الى القضية الفلسطينية بعد ان جلس الوفد الفلسطيني على طاولة المفاوضات واصبح له الحق في الدفاع عن قضيته. واشار ان حنكة وذكاء جلالة الملك الراحل الحسين بن طلال في ذلك الحين اسهمت في دخول الأردن بمفاوضات السلام حيث ان الغضب العربي المتولد على الاردن بسبب موقفه من حرب الخليج ورفضه للتدخل الخارجي بالشأن العربي شكل انعزالا اردنيا عن دول المحيط والعالم بشكل عام ومنها اسرائيل وامريكا وعدم رغبة تلك الدول في دخول الاردن بعملية السلام. وتابع ان جلالة الملك الراحل دفع حينها بوزير الخارجية الأميركي جيمس بيكر إلى زيارة الأردن ودعوتهم للمشاركة في عملية السلام وتأكيده على دوره المحوري كأحد ابرز الاطراف في هذه العملية.

وفي معرض رده على استفسارات الحضور، قال أن ارض الباقورة كانت مباعة لليهود منذ عام 1926 ومسجلة في مديرية اراضي اربد، إلا أن الأردن أصر على ان تكون السيادة اردنية على هذه الارض مع احترام الملكية الخاصة، بالإضافة إلى استعادة ارض في وادي عربة، مؤكدا ان هذه الاراضي ستعود للأردن بعد انتهاء مدة التأجير التي بقي عليها خمس سنوات فقط. واوضح ان الاردن بعد ابرام المعاهدة استفاد اقتصاديا حيث تلقى دعما من الولايات المتحدة الأردن يقدر بنحو 20 مليار دولار منذ عام 1994 الى جانب المكاسب الاخرى، في حين ربح الجانب الإسرائيلي على الصعيد الاقتصادي والامني والمعنوي.

وبخصوص فك الوحدة بين الأردن وفلسطين قال المجالي ان القرار جاء نتيجة اصرار عربي كبير على الرغم من رفض جلالة الملك الحسين لهذا القرار إلا انه اضطر إلى اتخاذه عام 1988.

وأشار إلى ان سبب رفض الغرب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو مكانتها الدولية المقدسة لجميع الاديان ولا يجوز احتكارها من جانب معين.

ولي العهد استقبل ناصر المحمد والحمود والعبدالله والمجالي
ولي العهد استقبل ناصر المحمد والحمود والعبدالله والمجالي
استقبل سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد بقصر بيان صباح امس سمو الشيخ ناصر المحمد. واستقبل سموه بقصر بيان صباح امس وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله. واستقبل سمو ولي العهد الشيخ نواف ا

الأردن.. سرقة سيارة ورفع علم داعش عليها يطيح بـ”المجالي”
العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، أعفى بوزير الداخلية بعد فشل أجهزة الأمن الأردنية في إلقاء القبض على أشخاص قاموا بسرقة سيارة تابعة للأمن ورفع علم داعش عليها.