هذا موضوع مهم جداً جداً لحياة الأشخاص النفسية
أم السلبي ؟؟؟
لسبب قوي جداً جداً وخطييييييير….!!!!
لأن أ ي الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة
أي عمل أو دراسة بحماس …
سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي
نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبياً أو إيجابيا..
وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر
بحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية
فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها " موقف مؤلم ,
تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل " وغيرها
من الأسباب التي تؤدي إلى :
1ـ توتر في بادىء الامر
2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم
3ـ أستحضاره ليلا ومن ثم أشغال العقل اللأواعي إلى الصباح
4ـ ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي ..
5ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي
وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية ..
وأبداله بالتفكير الأيجابي بالطريقيتين الراائعة..
الطريقة الأولى :
هو التفكير بالاهداف المستقبلية
الجميلة كالتالي :
1ـ كتابة الأهداف الرائعة التي تود تحقيقها " أهم هدف في حياتك "
أكتبه أسمك في ذيل الورقة وهدفك في أعلى الصفحة ..تجد
أن المسافة قريبة جداً
3 ـ التخيل بإن الهدف قد تحقق بكل ألوانه وأحجامه ..
ومصاحبة المشاعر الرائعة وكإنها تحققت بالفعل ..
وتنفس بطريقة عميقة جداً و إملاء الرئتين بالأكسجين المجاني …
4ـ من ثم سيكون رائع بأن تخلد للنوم وآخر تفكيرك هو
النجاح في تحقيق هدفك ستصحو..
مرتاح ومتحمس ونشيط بقوة بالله.. لذا التوكل والاستعانة
بالله من أهم الأسباب في تغير النفسيات إلى الأفضل .
الطريقة الثانية :
طريقة تذكر المواقف الجميلة في حياتنا والتي كان لها تأثير قوي على نفسياتنا ..
1ـ الأسترخاء في مكان هادئ ومريح ..
2- أستحضار موقف رائع من المواقف الماضية " النجاح
النجاح في مساعدة أي, النجاح في تحقيق هدف لأنقاذك من
مأزق أو لمشكلة كانت كبيرة .. وهكذا " باختصار الشعور بأنتصار ساحق "
3ـ التركيز على الموقف الإيجابي وتكبير الصورة بالتخيل
أو تقوية الأصوات المصاحبة لها " إذا كان الموقف يذكرك
بأصوات التشجيع والمدح والتصفيق وغيرها .."
الراااائع ؟؟ ستصبح بقوة الله بنفس المشاعر الرائعة ..في الصباح ..
5ـ ستغير المشاعر السلبية الماضية إلى إيجابية
ويتحول السلوك إلى الأفضل وبشكل رائع.
تسلم ايدك موضوع مهم جدا ومفيد
ام حنان
حياكـ الله لتعم الفائدة للجميع
مرحبا
فعلا البرمجة الذاتية تلعب دورها في التأثير على طريقة تفكيرنا ليس قبل
النوم فقط بل في جميع الأوقات التي نمرّ بها ، لذا لا بد من تحويل الذات
نحو الإيجابية و دعم النشاط ، و ما النفس إلا محل توتر إن نحن قدناها
بطريقة غير لائقة .
التوكل على الله و العزم و الثقة بالنفس من أهم الوسائل المساعدة لتجنب
كل ما يؤثر على نفسيتنا
بوركت حبيبتي فقد كان موضوعا رائعا و شيقا ، استفدت منه حقا
احترامي