مصحات علاج الادمان هي احد الطرق لعلاج الادمان
تعريف اخر للادمان
يعرف الادمان بانه حالة جسمية او نفسية او الاثنتين معاً،لمادة ما بحيث يشعر المدمن برغبة قهرية لتناول تلك المادة كما انه يضطر لزيادة الجرعة المتناولة بين مدة وأخرى، لكي تؤدي المادة الغرض المطلوب.
مرض الادمان
الادمان هو التشوق للاشباع الفورى والاصرار على تجاهل العواقب والنتيجة لفترات طويلة وخروج السلوك بعيدا عن السيطرة فنلجئ احيانا الي مصحات علاج الادمان ويتكون نوع من انواع التغيير ويصبح نمط من التدمير الذاتى واحساس مستمر من الذنب والخجل والميل دائما الى السرية وتبرير دائم لحاله الاكراه والمواصلة على التعاطى
تعريف اخر للادمان
يعرف الادمان بانه حالة جسمية او نفسية او الاثنتين معاً،لمادة ما بحيث يشعر المدمن برغبة قهرية لتناول تلك المادة كما انه يضطر لزيادة الجرعة المتناولة بين مدة وأخرى، لكي تؤدي المادة الغرض المطلوب.
وبدون تناول المدمن للمادة فانه يعاني من آلام جسدية أو نفسية، اذا حاول الامتناع او الاقلال من تناولها، كما انه يفقد تكيفه الأجتماعي، فينطوي على ذاته، فاقداً حيويته الاتصالية مع عائلته، منعزلاً عن الناس والعالم لذلك لابد من التخلص من الادمان الي زياره
مصحات علاج الادمانما أعراض الادمان؟
– من أهم أعراض الادمان التغير في السلوك والميل الى العزلة والسهر طوال الليل والنوم طوال النهار وعدم الذهاب الى العمل وتدهور التحصيل الدراسي بالنسبة للطلبة، مع التدخين بشراهة وقلة الشهية، وبالتالي انخفاض الوزن.
وغالبا ما يلحظ حرق الشخص لملابسه بالسجائر من دون شعور ووجود أشياء غير عادية في سيارته أو غرفة نومه مثل ليمونة أو فنجان قهوة أو حقن لأنها أدوات تستخدم في التعاطي.
كيف تكتشف المخدرات؟
– بعد التعاطي، يمكن اكتشاف المخدرات في الدم لفترة تتراوح من 6 الى 8 ساعات، بينما تكتشف في فحص البول حتى فترة ثلاثة أسابيع وبما ان الشعر ينمو بمعدل 1 سم كل شهر، فاذا حصلنا على شعرة طولها 10 سم، يمكن كشف تاريخ تعاطي المخدرات خلال مدة عشرة الأشهر السابقة.
طريقة جديدة لعلاج الادمان
تتلخص في اجبار الجسم كيماويا على طرد المخدر من الخلايا واستخلاصه منه خلال ساعات تحت تأثير مهدئ عام حتى لا يشعر المريض بالآلام الانسحابية التي يعاني منها أثناء العلاج بالطريقة التقليدية، وفي خلال ذلك يتم تكسير المخدر والتخلص فيتم التخلص منه عن طريق علاج الادمان الذي يتطلب عمل جاد من المريض لكي يتعافي.
إن أكثر من %50 من المرضى المدمنين يهربون أثناء العلاج بالطرق التقليدية، ولا يستطيعون الاستمرار حتى يتم شفاؤهم تماما من المخدر بسبب الآلام التي يعاني منها المريض أثناء عزله لبضعة أسابيع حتى ينسحب المخدر من جسمه بالتدريج، التي تظهر في صورة آلام بالمفاصل والعظام مع صداع وقيء واسهال ومغص وعدم قدرة على الحركة، مما يستهلك ارادة المريض وعزمه على العلاج، خاصة اذا كان ضعيف الارادة.
الطريقة الجديدة لعلاج الادمانتبدأ بدراسة حالة المريض الطبية والتأكد من صلاحيته لهذه العملية (ويقصد بذلك عدم وجود امراض بالقلب أو غيره) وهذا لا علاقة له اطلاقا بنوعية المخدر أو فترة التعاطي، فهو يدخل ذلك ضمن محظورات اجراء العملية.
ولا يتم أخذ أو اعطاء المريض أي دم حيث هناك اعتقاد خاطئ بأن التخلص من المخدر يكون من خلال تغيير دم المريض وهذا لا أساس له من الصحة.
[VIDEO][/url][url][/VIDEO]
إن أكثر من %50 من المرضى المدمنين يهربون أثناء العلاج بالطرق التقليدية، ولا يستطيعون الاستمرار حتى يتم شفاؤهم تماما من المخدر بسبب الآلام التي يعاني منها المريض أثناء عزله لبضعة أسابيع حتى ينسحب المخدر من جسمه بالتدريج، التي تظهر في صورة آلام بالمفاصل والعظام مع صداع وقيء واسهال ومغص وعدم قدرة على الحركة، مما يستهلك ارادة المريض وعزمه على العلاج، خاصة اذا كان ضعيف الارادة.
الطريقة الجديدة لعلاج الادمانتبدأ بدراسة حالة المريض الطبية والتأكد من صلاحيته لهذه العملية (ويقصد بذلك عدم وجود امراض بالقلب أو غيره) وهذا لا علاقة له اطلاقا بنوعية المخدر أو فترة التعاطي، فهو يدخل ذلك ضمن محظورات اجراء العملية.
ولا يتم أخذ أو اعطاء المريض أي دم حيث هناك اعتقاد خاطئ بأن التخلص من المخدر يكون من خلال تغيير دم المريض وهذا لا أساس له من الصحة.
[VIDEO][/url][url][/VIDEO]