أبو
الفتوح في المنطقة الرمادية بعد انشقاقه عن الإخوان
هي كما لو كانت بنيانا مرصوصا يشد بعضه بعضا.. اجتمع أعضاؤها رجالا ونساء على قلب رجل واحد، لم يفكر أي فرد من أفرادها أن يبغضها، ولم يتخل أحدًا عن منصبه في سبيل خدمتها والحفاظ على كيانها، وربما كان ذلك هو سر قوتها على مدى 80