تخطى إلى المحتوى

أقوال الصحف

أقوال الصحف
خليجية عواصم القبس – سجل مراسلو القبس حول العالم اهتمام الصحافة العربية والعالمية بالانتخابات التشريعية ونتائجها.
وقد ركزت معظم تلك الصحافة على ثلاثة عناصر في الانتخابات:
1 – الفوز الكاسح للإسلاميين والمعارضة.
2 – تراجع القوى الليبرالية.
3 – السقوط المدوي للمرأة.

مجلس التعاون
في البحرين، اعتبرت صحيفة الأيام ان نتائج الانتخابات «فزعة». وأنها جرت «في جو من الاستقطاب الحاد والقلق، وبعد حملة هيمن عليها موضوعا الاصلاح ومحاربة الفساد، فيما تشير التوقعات الى توجه المعارضة بقيادة الاسلاميين والقبليين الى تحقيق فوز كبير».
أما صحيفة الوسط فنقلت تقريراً عن وكالات الانباء العالمية، واشارت الى ان الكويتيين صوتوا «وسط انتشار أمني كثيف».
ووصفت صحيفة عمان الصادرة في مسقط اجواء الاقتراع بأنها «اصطفاف وقلق».
وهو العنوان نفسه الذي اعتمدته «الراية» القطرية التي قالت ان الكويتيين ينتخبون «وسط توتر واشتباكات».
وأشارت «الرياض» السعودية الى ان انتخابات الخميس هي «الرابعة خلال ست سنوات»، وتوقعت «مكاسب للمعارضة في الانتخابات المبكرة».

بيروت
في بيروت، ركزت جميع الصحف اللبنانية على الحدث الكويتي الذي كان بين العناوين البارزة على الصفحات الأولى من الصحف الرئيسية الثلاث: النهار، السفير والأخبار.
وقالت «النهار» ان الانتخابات الكويتية تمت بلا مشاكل، وتوقعت فوزا كبيرا لأطياف المعارضة.
وذكرت السفير ان المعارضة الكويتية بقيادة الإسلاميين حققت فوزا كبيرا، مشيرة إلى تراجع حصة النواب الشيعة من تسعة إلى سبعة «بينهم خمسة نواب إسلاميين شيعة».
واعتبرت «الأخبار» المقربة من حزب الله اللبناني انتخابات الكويت «هدوء ما بعد العاصفة».
وقالت في رسالة من الكويت ان الانتخابات «طوت سخونة الحملات التي سبقتها، والتي اختلط فيها الأمن بالسياسة، وارتفعت نبرة القبائل مع حدة الشعارات التي لم تخل من مضامين مذهبية، ومن تهديد شخصي. بيد أن هذه كلها اختفت يوم الاقتراع».

القاهرة
صحيفة «الأهرام» نشرت تقريراً اخبارياً على صفحتها الأولى اوردت فيه عدد المرشحين، والمتنازلين عن الترشيح، وعدد أعضاء مجلس الأمة الذي يمثل مختلف الطوائف الكويتية.
ولاحظ ان الانتخابات تجري «وسط محاولات المعارضة الحصول على مزيد من الحريات».
اهتمت «الأهرام» بفوز الاسلاميين الذين حصدوا %68 من الأصوات، كما جاء في عنوانها الرئيسي الصادر أمس «بينما لم يحقق الليبراليون مكاسب تذكر، واخفقت المرشحات الأربع في دخول البرلمان».
صحيفة «الوفد» المصرية أجرت حواراً مع وزير الاعلام الشيخ حمد جابر العلي أكد فيها نزاهة الانتخابات، وان الدولة سخرت كل امكاناتها واستنفرت كامل اجهزتها لخدمة سير العملية الانتخابية.

العالمية
مراسلة صحيفة فايننشال تايمز البريطانية في الكويت كاميلا هال كتبت في تقرير لها «إن المعارضة الكويتية غير المترابطة تماما والتي كانت وحدها موقف عدم الثقة في الحكومة السابقة، حققت نصرا ساحقا في انتخابات المجلس التي شهدت زيادة في عدد مقاعد الأصوليين وغياباً تاماً للمرأة».
واضافت الصحيفة «أن ثلثي مقاعد المجلس ذهبت إلى مرشحين عارضوا الحكومة السابقة. ويقول محللون إن الإسلاميين حققوا انجازات من انتقاداتهم القوية لرئيس الحكومة السابق وحكومته.
«ويرى محللون ان المرأة عوقبت لأن عضوات المجلس السابقات انحزن لصالح رئيس الحكومة السابق، أو على الأقل، تلكأن في معارضته».
صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل قالت ان مجموعات المعارضة التي تضم متشددين إسلاميين بسطت سيطرتها على مجلس الأمة في تطور قد يغلّ أيدي الحكومة في الكويت في التعاطي مع عدد من القضايا مثل الخطط الأميركية لتعزيز وجودها العسكري في هذه الدولة الخليجية.
وتسلط نتائج الانتخابات الضوء على الضغوط المتنامية بعد أشهر من الاضطرابات السياسية التي شملت اتهامات للحكومة بالفساد وقمع التظاهرات المناهضة للحكومة.
أما صحيفة هيرالد صن الاسترالية فأشارت إلى فوز الإسلاميين بثلاثة وعشرين مقعدا مقابل تسعة مقاعد في المجلس المنحل، وقالت ان الليبراليين كانوا أبرز الخاسرين بمقعدين فقط.

خليجية عواصم القبس – سجل مراسلو القبس حول العالم اهتمام الصحافة العربية والعالمية بالانتخابات التشريعية ونتائجها.
وقد ركزت معظم تلك الصحافة على ثلاثة عناصر في الانتخابات:
1 – الفوز الكاسح للإسلاميين والمعارضة.
2 – تراجع القوى الليبرالية.
3 – السقوط المدوي للمرأة.

مجلس التعاون
في البحرين، اعتبرت صحيفة الأيام ان نتائج الانتخابات «فزعة». وأنها جرت «في جو من الاستقطاب الحاد والقلق، وبعد حملة هيمن عليها موضوعا الاصلاح ومحاربة الفساد، فيما تشير التوقعات الى توجه المعارضة بقيادة الاسلاميين والقبليين الى تحقيق فوز كبير».
أما صحيفة الوسط فنقلت تقريراً عن وكالات الانباء العالمية، واشارت الى ان الكويتيين صوتوا «وسط انتشار أمني كثيف».
ووصفت صحيفة عمان الصادرة في مسقط اجواء الاقتراع بأنها «اصطفاف وقلق».
وهو العنوان نفسه الذي اعتمدته «الراية» القطرية التي قالت ان الكويتيين ينتخبون «وسط توتر واشتباكات».
وأشارت «الرياض» السعودية الى ان انتخابات الخميس هي «الرابعة خلال ست سنوات»، وتوقعت «مكاسب للمعارضة في الانتخابات المبكرة».

بيروت
في بيروت، ركزت جميع الصحف اللبنانية على الحدث الكويتي الذي كان بين العناوين البارزة على الصفحات الأولى من الصحف الرئيسية الثلاث: النهار، السفير والأخبار.
وقالت «النهار» ان الانتخابات الكويتية تمت بلا مشاكل، وتوقعت فوزا كبيرا لأطياف المعارضة.
وذكرت السفير ان المعارضة الكويتية بقيادة الإسلاميين حققت فوزا كبيرا، مشيرة إلى تراجع حصة النواب الشيعة من تسعة إلى سبعة «بينهم خمسة نواب إسلاميين شيعة».
واعتبرت «الأخبار» المقربة من حزب الله اللبناني انتخابات الكويت «هدوء ما بعد العاصفة».
وقالت في رسالة من الكويت ان الانتخابات «طوت سخونة الحملات التي سبقتها، والتي اختلط فيها الأمن بالسياسة، وارتفعت نبرة القبائل مع حدة الشعارات التي لم تخل من مضامين مذهبية، ومن تهديد شخصي. بيد أن هذه كلها اختفت يوم الاقتراع».

القاهرة
صحيفة «الأهرام» نشرت تقريراً اخبارياً على صفحتها الأولى اوردت فيه عدد المرشحين، والمتنازلين عن الترشيح، وعدد أعضاء مجلس الأمة الذي يمثل مختلف الطوائف الكويتية.
ولاحظ ان الانتخابات تجري «وسط محاولات المعارضة الحصول على مزيد من الحريات».
اهتمت «الأهرام» بفوز الاسلاميين الذين حصدوا %68 من الأصوات، كما جاء في عنوانها الرئيسي الصادر أمس «بينما لم يحقق الليبراليون مكاسب تذكر، واخفقت المرشحات الأربع في دخول البرلمان».
صحيفة «الوفد» المصرية أجرت حواراً مع وزير الاعلام الشيخ حمد جابر العلي أكد فيها نزاهة الانتخابات، وان الدولة سخرت كل امكاناتها واستنفرت كامل اجهزتها لخدمة سير العملية الانتخابية.

العالمية
مراسلة صحيفة فايننشال تايمز البريطانية في الكويت كاميلا هال كتبت في تقرير لها «إن المعارضة الكويتية غير المترابطة تماما والتي كانت وحدها موقف عدم الثقة في الحكومة السابقة، حققت نصرا ساحقا في انتخابات المجلس التي شهدت زيادة في عدد مقاعد الأصوليين وغياباً تاماً للمرأة».
واضافت الصحيفة «أن ثلثي مقاعد المجلس ذهبت إلى مرشحين عارضوا الحكومة السابقة. ويقول محللون إن الإسلاميين حققوا انجازات من انتقاداتهم القوية لرئيس الحكومة السابق وحكومته.
«ويرى محللون ان المرأة عوقبت لأن عضوات المجلس السابقات انحزن لصالح رئيس الحكومة السابق، أو على الأقل، تلكأن في معارضته».
صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل قالت ان مجموعات المعارضة التي تضم متشددين إسلاميين بسطت سيطرتها على مجلس الأمة في تطور قد يغلّ أيدي الحكومة في الكويت في التعاطي مع عدد من القضايا مثل الخطط الأميركية لتعزيز وجودها العسكري في هذه الدولة الخليجية.
وتسلط نتائج الانتخابات الضوء على الضغوط المتنامية بعد أشهر من الاضطرابات السياسية التي شملت اتهامات للحكومة بالفساد وقمع التظاهرات المناهضة للحكومة.
أما صحيفة هيرالد صن الاسترالية فأشارت إلى فوز الإسلاميين بثلاثة وعشرين مقعدا مقابل تسعة مقاعد في المجلس المنحل، وقالت ان الليبراليين كانوا أبرز الخاسرين بمقعدين فقط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.