استقرار السوق عند8700 نقطة بسيولة 8 مليارات ريال
عندما تجاوز مؤشر الأسهم مستوى 11 ألف نقطة، تجاوز التفاؤل حدود المعقول حتى أصبح البعض يتحدث عن مستويات 14 و 16 ألف نقطة دون وجود دراسات تحليلية مقنعة لذلك الارتفاع. وفي عالم الأسواق المالية هنالك علاقة عكسية بين التفاؤل والانهيار، فكلما زاد التفاؤل تزيد معه احتمالات الانهيار. كان السوق يمر بمرحلة من التفاؤل حتى أن بائع الخضار أصبح يحلل السوق ويصدر توصياته، وفي المقابل كان المحللون يرون أن إرهاصات