الارهابي أردوغان يخشى السم يقيم مختبر بالقصر الجمهوري لاختبار السموم
*التركي الارهابي يخشي الاغتيال بواسطة السم ويفحص طعامه جنون العظمة يسيطر علي الارهابي المخبول والمعمل داخل القصر يعمل طوال اليوم * صورة: https://cdn.top4top.net/i_5241e5f1301.jpg *صرح الطبيب الخاص بالرئيس التركي أردوغان بانه تم تشييد مختبر خاص فى القصر الأبيض لفحص الطعام الخاص بالرئيس…
التركي الارهابي يخشي الاغتيال بواسطة السم ويفحص طعامه
جنون العظمة يسيطر علي الارهابي المخبول والمعمل داخل القصر يعمل طوال اليوم
جنون العظمة يسيطر علي الارهابي المخبول والمعمل داخل القصر يعمل طوال اليوم
صرح الطبيب الخاص بالرئيس التركي أردوغان بانه تم تشييد مختبر خاص فى القصر الأبيض لفحص الطعام الخاص بالرئيس أردوغان وذلك للخوف من تسميمه من قبل اى جهة تريد النيل منه كذلك صرحت الاحزاب المعارضة لأردوغان فى تركيا بان هذا الحدث خطير ووصفته بالجنون وخصوصا جنون العمة وان أردوغان يريد ارجاع حياة السلاطين العثمانيين وانه يستمتع بالبذخ على حساب الدولة وذلك بعد تأسيس وبناء القصر الأبيض وكذلك لاقى هذا الخبر استهجان الشارع التركي.
هذا وعلى غرار السلاطين العثمانيين الذين كانوا يوظفون أحد الخدم لتذوق الطعام خوفا من أي محاولة لدس السم، اختار أردوغان بناء هذا المختبر، في خطوة قد تزيد من اتهامه بـ جنون العظمة .
وعن سبب هذا القرار، قال الطبيب المتخصص، جودت أردول، النائب أيضا عن حزب العدالة والتنمية الحاكم إن الاعتداءات لا تتم من الآن فصاعدا بواسطة الأسلحة بل بواسطة الطعام .
كما أضاف سوف يقام مختبر أيضا في القصر بغية درء أي هجوم سمي أو كيميائي أو إشعاعي أو بيولوجي، قد يستهدف شخص رئيس الدولة، البالغ من العمر 61 عاما، عن طريق الأطعمة والمشروبات .
وقد أكد الطبيب أنه لم يرصد أي هجوم من هذا النوع حتى الآن في المجمع الرئاسي الفخم الفسيح الواقع عند تخوم أنقرة، حيث يعمل فريق من خمسة أطباء على مدى الأربع وعشرين ساعة .
هذا ويواجه أردوغان، الذي كان رئيسا للحكومة بين 2024 و2014 قبل انتخابه رئيسا للبلاد في انتخابات شعبية مباشرة، انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية، وكذلك لـ جنون العظمة الذي يميز تصرفاته.
ويعتبر قصر أردوغان الضخم الجديد المؤلف من أكثر من ألف غرفة، والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا .
نقلت صحيفة “حرييت” الثلاثاء عن الطبيب الشخصي للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن “السلطان الجديد” كما يلقبه منتقدوه سيكون محاطا بالحماية من أي خطر تسمم بفضل مختبر سيبنى في قصره الفخم.
وقال الطبيب المتخصص، جودت أردول، النائب أيضا عن حزب العدالة والتنمية المنبثق عن التيار الإسلامي “إن الاعتداءات لا تتم من الآن فصاعدا بواسطة الأسلحة بل بواسطة الطعام”.
وأضاف “سيقام مختبر أيضا في القصر بغية درء أي هجوم سمي أو كيمياوي أو إشعاعي أو بيولوجي قد يستهدف شخص رئيس الدولة البالغ من العمر 61 عاما عن طريق الأطعمة والمشروبات.
وأكد الطبيب أنه لم يرصد أي هجوم من هذا النوع حتى الآن في المجمع الرئاسي الفخم الفسيح الواقع عند تخوم أنقرة، حيث يعمل “فريق من خمسة أطباء على مدى 24 ساعة”.
ويواجه أردوغان الذي كان رئيسا للحكومة بين 2024 و2014 قبل انتخابه للمنصب الأعلى في الدولة، انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية، وكذلك لـ”جنون العظمة” الذي يميز تصرفاته.
وقصر أردوغان الضخم الجديد المؤلف من أكثر من 1000 غرفة، والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا.
انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية وكذلك ل”جنون العظمة” الذي يميز تصرفاته.
وقصر اردوغان الضخم الجديد المؤلف من اكثر من الف غرفة والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا.
هذا وعلى غرار السلاطين العثمانيين الذين كانوا يوظفون أحد الخدم لتذوق الطعام خوفا من أي محاولة لدس السم، اختار أردوغان بناء هذا المختبر، في خطوة قد تزيد من اتهامه بـ جنون العظمة .
وعن سبب هذا القرار، قال الطبيب المتخصص، جودت أردول، النائب أيضا عن حزب العدالة والتنمية الحاكم إن الاعتداءات لا تتم من الآن فصاعدا بواسطة الأسلحة بل بواسطة الطعام .
كما أضاف سوف يقام مختبر أيضا في القصر بغية درء أي هجوم سمي أو كيميائي أو إشعاعي أو بيولوجي، قد يستهدف شخص رئيس الدولة، البالغ من العمر 61 عاما، عن طريق الأطعمة والمشروبات .
وقد أكد الطبيب أنه لم يرصد أي هجوم من هذا النوع حتى الآن في المجمع الرئاسي الفخم الفسيح الواقع عند تخوم أنقرة، حيث يعمل فريق من خمسة أطباء على مدى الأربع وعشرين ساعة .
هذا ويواجه أردوغان، الذي كان رئيسا للحكومة بين 2024 و2014 قبل انتخابه رئيسا للبلاد في انتخابات شعبية مباشرة، انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية، وكذلك لـ جنون العظمة الذي يميز تصرفاته.
ويعتبر قصر أردوغان الضخم الجديد المؤلف من أكثر من ألف غرفة، والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا .
نقلت صحيفة “حرييت” الثلاثاء عن الطبيب الشخصي للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن “السلطان الجديد” كما يلقبه منتقدوه سيكون محاطا بالحماية من أي خطر تسمم بفضل مختبر سيبنى في قصره الفخم.
وقال الطبيب المتخصص، جودت أردول، النائب أيضا عن حزب العدالة والتنمية المنبثق عن التيار الإسلامي “إن الاعتداءات لا تتم من الآن فصاعدا بواسطة الأسلحة بل بواسطة الطعام”.
وأضاف “سيقام مختبر أيضا في القصر بغية درء أي هجوم سمي أو كيمياوي أو إشعاعي أو بيولوجي قد يستهدف شخص رئيس الدولة البالغ من العمر 61 عاما عن طريق الأطعمة والمشروبات.
وأكد الطبيب أنه لم يرصد أي هجوم من هذا النوع حتى الآن في المجمع الرئاسي الفخم الفسيح الواقع عند تخوم أنقرة، حيث يعمل “فريق من خمسة أطباء على مدى 24 ساعة”.
ويواجه أردوغان الذي كان رئيسا للحكومة بين 2024 و2014 قبل انتخابه للمنصب الأعلى في الدولة، انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية، وكذلك لـ”جنون العظمة” الذي يميز تصرفاته.
وقصر أردوغان الضخم الجديد المؤلف من أكثر من 1000 غرفة، والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا.
انتقادات لمواقفه المتشددة والتعسفية وكذلك ل”جنون العظمة” الذي يميز تصرفاته.
وقصر اردوغان الضخم الجديد المؤلف من اكثر من الف غرفة والذي بني على طراز يمزج بين الهندسة المعمارية السلجوقية والعثمانية، هو في صلب جدل كبير بسبب نمط العيش الذي يتبعه الرجل القوي في تركيا.