الباحة تستهلك 4449 رأسًا من بهيمة الأنعام
ألف أهالي منطقة الباحة منذ عقود خلت تناول لحوم البقر، ولا تزال ذاكرة معظم الأجيال المقيمة في جبال السراة تستعيد مشاهد يوم «الشركة»، إذ يتفق الموسرون في كل قرية على المحاصصة في بقرة أو ثور يتوزعون قيمته، ويتولى الرجال ذبحه في المنزل الأرحب في القرية، ويتم توزيعه بعدد المساهمين، ثم ينال كل مساهم نصيبه بقرعة يشترك فيها أطفال البيت تأكيدا للحياد، ويعطى الكاتب والمقسم الرأس مكافأة له كونه يتعب في تدوي