الحزم في مواجهة الإرهاب
بالأمس كان في فرنسا وقبله في العراق وسوريا.. واليوم جاء في تونس.. إنه الإرهاب الذي لا يحتاج لجنسية أو جواز سفر أو تأشيرة ليضرب استقرار الدول والمجتمعات. إنه الإرهاب الذي لا يميز بين حجر وبشر مهما اختلف موقعه أو لونه أو ميوله.. إنه الإرهاب الذي بات خطرا يهدد الإنسانية والمجتمعات والدول جمعاء.الحرب على الإرهاب ليست محصورة في بقعة جغرافية محددة وليست حكرا على شعب أو حكومة أو جيش دون غيره، هي حرب