السلام والوسيط النزيه
مع استمرار الصلف الإسرائيلي والاستيطان السرطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعمليات تهويد القدس والضرب بعرض الحائط لقرارات الشرعية الدولية، تراوح القضية الفلسطينية مكانها ويدفع الشعب الفلسطيني الذي يواجه آلة الحرب الإسرائيلية في ظل غياب الوسيط الأمريكي النزيه الذي فشلت جميع زياراته في تغيير الموقف الإسرائيلي المتعنت. وتمر ذكرى 66 عاما على النكبة والأراضي الفلسطينية محتلة ومعاناة الشعب مستمر