العلاج السلوكي المعرفي يقلص حدة الفصام
وجدت دارسة جديدة أن الحد من القلق من خلال العلاج السلوكي المعرفي يمكن أن يخفف بشكل كبير من الآثار السلبية للفصام، خاصةً الشعور بجنون العظمة والاضطهاد.ويعيش بعض مرضى الفصام تحت تأثير مخاوف دخيلة، ومعظمها غير منطقى تتداخل فيها الأوهام والشعور بالاضطهاد، فهذا النوع من الفصام