القدوة من منظور أخلاقي إسلامي
لا شك أن مشاكل شبابنا المثقف المعيشية لم تصبح ظاهرة اجتماعية فحسب، بل تفاقمت لتصبح مشكلة اجتماعية لا يخلو أي بيت مسلم منها، بحيث لا يمكن تـمييعها أو السكوت عنها، ولا بد في إطار حلها من السير على نظرية الأخلاق الإسلامية في التنشئة السلوكية والاجتماعية، والتي تبدأ بـمبدأ القدوة، ذلك المبدأ الأخلاقي الهام والأساسي، وإنكار القدوة-كما تحاوله كثير من الاتجاهات- هو إنكار للأبوة والأمومة أولًا، ثم تـمزيق للأسرة ثانيًا، ثم دعوى للتحلل من الأخلاق والقيم والآداب الرفيعة ثالثًا.
القدوة من منظور أخلاقي إسلامي
لا شك أن مشاكل شبابنا المثقف المعيشية لم تصبح ظاهرة اجتماعية فحسب، بل تفاقمت لتصبح مشكلة اجتماعية لا يخلو أي بيت مسلم منها، بحيث لا يمكن تـمييعها أو السكوت عنها، ولا بد في إطار حلها من السير على نظرية الأخلاق الإسلامية في التنشئة السلوكية والاجتماعية، والتي تبدأ بـمبدأ القدوة، ذلك المبدأ الأخلاقي الهام والأساسي، وإنكار القدوة-كما تحاوله كثير من الاتجاهات- هو إنكار للأبوة والأمومة أولًا، ثم تـمزيق للأسرة ثانيًا، ثم دعوى للتحلل من الأخلاق والقيم والآداب الرفيعة ثالثًا.
القدوة من منظور أخلاقي إسلامي