الى الصـــديق شآآعــــر المنــــى…..
السيّد أبدًا، صانع يتجدد على يديه الابتداع ..
ثمينة هي الحروف لأني قلتها لك…
وعميقة عُمق الجرح لعدم وجودك وانا ع شاطئ الانتظار…
اذكر كلماتك ذات يوم ما زالت بمخلب فكــري..لانها تلك
أَخادِيدَ
في إهاب الحب الاخوي….
لا اخجل ان قلت لك..
لا اخجل ان قلت لك..
لتمسح كل شواطئ الانتظار ل تترجمها لنا ب لقاء يتجدد بك..
موجوع الخاطر انا ..
رسالتي ع خاصتك ..لم يرد عليها…
ب إِناء
أفتقد إلهامي..
المنزوي في ثنِيَّة من النفس الى الروح، تعال ف انت عرّاب الانهمار، وما تزال ميقات لـ أفراحي…
ليته يشق اليوم فؤادي … لـ يشعّ في روحي..؛
آخوك .. ســآآمر الليل..