حان الوقت لإغلاق الملف
** لم يعد حل الدولتين بعيد المنال..** فالاعتراف بالدولة الفلسطينية يتوالى من قبل البرلمانات والمؤسسات التشريعية العديدة في هذا العالم وآخرها الاتحاد الأوروبي.** والمشروع الأوروبي العربي الجاري بلورته تمهيدا لعرضه على مجلس الأمن كفيل بتحقيق دفعة جديدة في هذا الاتجاه استثمارا للتفهم الدولي المتزايد لحقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته..** يتبقى الموقف الأمريكي الذي يميل إلى التريث والان