قوة ظالمة تسيطر على التعليم المظلوم والهيئة التعليمية المظلومة فإذا كانت داعش تقتل وتنهب وتستبيح باسم الإسلام فكذلك الوزارةفإنها تفرض سيطرتها وهيمنتها وتتلذذ في إصدار القررات الجاحفة بحق المعلمين في تريد أن تزيد العبء على المعلم فكأن المعلم عندها شخص مرتد عن الإسلام كما تنظر داعش لغيرها من المسلمين فتمارس معه أحكامها وعقوباتها وقوانينها فكما احرقت داعش الكساسبة فالوزارة تحرق اعصاب المعلم أمام الجميع
فمن التغيير المتكرر للمنهج باسم التطوير وأي تطوير,تطوير في اللون والشكل الخارجي للمنهج كفيديوهات داعش لكن مابداخلها قتل وحرق وإماتة للعقول إلى استراتيجيات لايفهم من ممارستها سوا اللعب واللهو والعبث والفوضى في الحصة وإضاعة وقت الحصة إلى الظلم الأكبر في إطالة الدوام المدرسي إلى الساعة الثانية والربع للمرحلة المتوسطة والثانوية والساعة الواحدة والعشر للمرحلة الابتدائية (إرهاق الطفولة)
ويستمر الظلم والقونين والتعاميم الجاحفة باستمرار داعش بقتل المسلمين بحكم الإرتداد والخروج عن الدين
والكل واقف محتار ياترى من هو الذي على خطأ الإسلام والمسلمين أم داعش التي تريد الإسلام كما تراه في نظرها
كذالك تقف وزارة التعليم من هو الذي على حق المعلم والتعليم أم الإدارات التعليمية التي تعرض تجاربها لتطوير التعليم
منقول
..
…