صارت السعادة بعيدة المنال، وكادت أن تنضم إلى قائمة المستحيلات، فملامح الاكتئاب تكسو الوجوه، والشباب الذين مازالوا فى مقتبل العمر، وأمامهم آمال عريضة ، شاخت نفوسهم ، وأصبحوا حين يُسألون عن السعادة يتنهدون بأسى ويسألون هم أيضًا: أية سعادة؟!
سألت بعض الشباب والفتيات: ما سر سعادتكم فاختلفت الإجابات لتبقى السعادة الحقيقية منحة إلهية لمن يستحق ويسعى ويرضى.
الحلم المستحيل
دينا فؤاد – كلية الآداب قسم لغات شرقية: أحقق حلمًا مستحيلاً أو صعبًا؛ لأن عبور المستحيل وتحدى الصعب يمنح الإنسان لذة الكفاح.
زينب عبد الحكيم – معهد التعاون الزراعى: أحس بالسعادة عندما أشعر أن الدنيا لازالت بخير وأن الناس من حولى قلوبهم على بعض ليس هناك حقد بين الناس أو كراهية.
كل ما أريد
ريهام عصام – ثانوية عامة – : السعادة بالنسبة لى هو أن أحصل على كل ما أريد.
أسماء أحمد إبراهيم – طالبة – دبلوم ثانوى تجارى: السعادة الحقيقية يجدها الإنسان عندما يجد الحب الحقيقى فى حياته، المهم أن يكون حبًا حقيقيًا.
وتتفق معها جهاد محمد – طالبة – دبلوم ثانوى تجارى – حيث تقول: أى سعادة أكبر من أن يجد الإنسان الشخص الذى يبادله الحب.
سر السعادة فى ثلاث
لتكملة الموضوع إضغط هنا
اتمنى ان ينال اعجابكم