اعتاد العاشقون من حول العالم تعليق الاقفال على الجسور والتماثيل احتفالاً بحبهم، علماً بأن هذا الوزن الإضافي يؤدي إلى حدوث صدوع بارزة. هذا العام، تحتفل سواتش بعيد الحب مع إطلاق ساعة «أنلوك ماي هارت»UNLOCK MY heart (الرقم المرجعي GZ292)، التي تشكّل قفل حب قابلا للحمل، وهي متوافرة في علبة عرض خاصة تأكيداً على استمرار هذا الحب.
قفل على شكل قلب بلون الفوشيا الزهري، يساهم في إيصال رسالة الوقت على ميناء هذه الساعة بلونه الابيض النقي. مفتاح هذا القفل متوفر أيضاً، مع عقرب الدقائق الذي يُشير إلى الوقت برفقة عقرب الثواني بلون الفوشيا. العلبة الحاضنة من جهتها، بلونها الزهري الفاتح وخلفية السوار المميزة بتصميمها، تشكلان رمزاً للأنوثة. كذلك، تُعرب أنماط الاقفال المطبوعة على الجهتين الأمامية والخلفية عن أهمية الوقت، لا سيما أنها تصل حتى الحلقات الثلاث أيضاً. يُذكر أن هذه الاقفال تكشف من داخلها عن كلمة «حب» مطبوعة باللون الزهري. قد يعتقد الرومانسيون أن هذه الساعة تقفل من خلال قبلة حب، أما ذوو التفكير العملي فهم يعلمون أن الإبزيم بلون الفوشيا الزهري ينجز هذه العملية بدقة.
تتمحور علبة العرض الخاصة بساعة «أنلوك ماي هارت» حول موضوع الحفاظ على الحب الحقيقي بواسطة قفل ومفتاح خاص. من هنا، تبرز هذه العلبة بشكلها المربّع ذي الزوايا المدوّرة وتدرجات اللون الزهري المتباينة، وهي تزدان بنظام إقفال على شكل قلب كبير، لضمان أن يبقى القلب الوحيد المسروق في هذه القصة، ملكاً لمالك هذه الساعة.
لماذا تتكبّد عناء تنظيم رحلة إلى باريس لزيارة جسر «بون ديزار»، وتعليق قفلك الخاص، أو روما لزيادة وزن إضافي على جسر «بونتي ميليفيو»، لا سيما أن ساعة «أنلوك ماي هارت» تنقل هذا التقليد الرومانسي إلى المعصم الذي بقربك. ومع ذلك، فإن القيام برحلة والحصول على الساعة في وقت واحد أمر جذّاب بحّق.