تخطى إلى المحتوى

صباح القصيد

  • بواسطة
صباح القصيد
بانُوا فأضحى الجسمُ منْ بعدِهم

لا تَصْنَعُ الشَّمْسُ له فيّا

وما جوابي إذ تقولُ العدا

ما صنعَ البينُ به شيّا

يا ليتَ شعري ما اعتذاري لهم

إذا رأوْني بعدهمْ حيّا

ديك الجن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.