عام جديد.. قطع يد المعتدي ولجم الإرهاب ومنع تمدّد الفتنة الطائفية
لم يكن عام 1445 عاما سهلا على الإطلاق على الأمة العربية والإسلامية، فقد عاش العالم من شرقه إلى غربه ومن جنوبه لشماله.. أزمات وأمواج عاتية متتالية ومتلاطمة، تختبئ وراءها ملابس وعمائم سوداء ملئية بالحقد والكراهية والتطرف، تتستر بالدين الإسلامي، والإسلام منهم براء.. يدعون إلى السلام وهو يحاربون الاستقرار في المنطقة ويبثون سموم الفتنة الطائفية والفكر الإرهابي المتشدد، حيث أصبحت الجماعات الإرهابية تأت