تخطى إلى المحتوى

غشاء البكارة قصتي مع صديق الطفولة الذي أفقدني عذريتي

غشاء البكارة قصتي مع صديق الطفولة الذي أفقدني عذريتي

كنت قد بلغت الخامسة عشر حيث بدأت مشاعري تتحرك نحو إبن جيراننا الذي تربينا منذ الصغر مع بعضنا ونشأت بيننا علاقة حب بريئة سرعان ما تحولت الى حب عاصف قوي يكن كل المشاعر والاحاسيس حتى أنني أصبحت ثقتي في هذا الشخص بلا حدود وبالحقيقه كان هو جميلاً جداً وكنت أحلم فيه حتى في يقظتي إلا أن بدأت بيننا العلاقة الجنسية الخفيفة مثل القبل ومسك اليد ومثل ذلك واستمرت هذه العلاقة يتلك الطريقة الا أن بلغت الثامنة عشر من عمر وفي عيد ميلادي الثامن عشر كانت المصيبة الكبرى حيث سلمته نفسي وكانت ليلة كألف ليلة وليلة وأفقت منها وإذا بي قد فقدت عذريتي وبدأت مأساتي حين بدأ بالتهرب من فعلته إلا أن وصلت به الجرأه على إنكار فعلته وإتهامي بغيره مع العلم بأنه يعرفني منذ الطفولة وكان ما كان وانفصلنا وانتهت العلاقة وكان يعلم بأنني لا استطيع إخبار أهلي وكان يعلم بأن لي أخ متعصب جدا ومحافظ جدا ، وبقيت وحيدة مع مصيبتي أبحث عن حل لها إلا أن قررت أن أشرك بها أعز صديقاتي التي أأتمنها على أكبر أسراري وعلى الفور وأنا أخبرها بقصتي أمسكت هاتفها واتصلت بأحد ما وطلبت مني أن أهدأ وأن مشكلتي ستحل قريبا وبعد أيام إتصلت بي وأعطتني رقم هاتف وطلبت مني الاتصال به وشرح مشكلتي ، ولكني رفضت وبشدة إلا أن أقنعتني بأن التي ستجيب علي هي طبيبة وبأن أحد قريباتها تعرضت تقريبا لنفس مشكلتي وإتصلت بهذه الطبيبة واستطاعت حل مشكلتها ، وبالفعل قمت بالاتصال بها والتنسيق معها وأجرت لي عملية بسيطة وأعادت لي عذريتيالتي أعادت لي الحياة .هذه قصتي وأتمنى أن تتعظ من تعيش حالة حب وهمي ولكل من تعرضت أو تعيش نفس مشكلتي وتحتاج المساعدة فأنا مستعدة لإعطائها أرقام وعناوين هذه الطبيبة فلتراسلني على الخاص

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.