تخطى إلى المحتوى

في ظل النخلة

  • بواسطة
في ظل النخلة

خليجية
تلك الناسكة التي أجرى الله لها الكرامات والخوارق منذ نعومة أظفارها، التي كلما دخل عليها كفيلها زكريا عليه السلام في محراب صلاتها وجد عندها فاكهة الشتاء صيفًا، وفاكهة الصيف شتاءً! رزقًا من عند الله، والله يرزق من يشاء بغير حساب، إنها مريم البتول، تلك الطاهرة المطهرة الطهور، كيف تحتمل وجود مخلوق لا تعرفه معها في مكان واحد، وهي على ما نعرفه من العفة والحياء؟!
فى ظل النخلة

خليجية

لقراءة تكملة الموضوع إضغط هنا
فى حفظ الله
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.