قصة سيارة الحلاوة المعدة لتفجير ثالث محتمل بالمملك

وأشارت تغريدة السوري إلى أن التفجير الثالث سيتم من خلال سيارة جميلة تحمل 11 طنًا من الحلاوة، وهو ما رد عليه القراء بعدم الاستهانة بالتغريدة، فقال أحدهم: "يجب الحذر وبنفس الوقت طرح الثقة برجالات الأمن".

وعلق ثانٍ قائلا: "مرة وحداة 11 طنا يعني تريللا باقي الحزام الثالث، إن شاء الله تحبط ويلقى القبض على الدواعش الرمم ويقصون رائسه عند مواقع الجرائم، الداخلية يجب أن تستنفر جميع عناصرها في البحث عن السيارة قبل أن تقتل الأبرياء، لا أتوقع أن هذه العمليات مرتبة لها مسبقا، والشاهد أنه لم يتم الإمساك بمجموعة القديح".

وركز ثالث على أن "هذه المعلومات لا تفيد؛ لكن تفيد الحيطة والحذر الدائم ووضع نقاط التفتيش ويا ليت يتم وضع على كل نقطة تفتيش عسكري واحد في حال لو قدر الله شيء يكون عدد الضحايا قليلا".