كلمة لله تلخص المشهد الذي نعيشه.
الحلف الصهيو صليبي، والنظام العالمي يحارب دولًا مخطط لها السبي والتبعية، وتسليم مقدراتها، وخيراتها للسادة، والإعلام الموجه، والممول يهيئ الشعوب للرضا التام، بل والتطبيل والفرح؛ بأنهم لا يسعهم إلا أن يكونوا عبيدًا، أما دور الإعلام كموجه للشعوب لتقوم من رقادها، وتبني حضارتها؛ فهذا عكس ما يريده من يمول الإعلام، وأي إعلام شريف سيتم نسفه فورًا.
الحلف الصهيو صليبي، والنظام العالمي يحارب دولًا مخطط لها السبي والتبعية، وتسليم مقدراتها، وخيراتها للسادة، والإعلام الموجه، والممول يهيئ الشعوب للرضا التام، بل والتطبيل والفرح؛ بأنهم لا يسعهم إلا أن يكونوا عبيدًا، أما دور الإعلام كموجه للشعوب لتقوم من رقادها، وتبني حضارتها؛ فهذا عكس ما يريده من يمول الإعلام، وأي إعلام شريف سيتم نسفه فورًا.
والقيادات التابعة للمنظومة الفاسدة تؤدي دورها بكفاءة، ومن يريد أو يفكر أن يخرج من المنظومة المسمومة فعليه منهم اللعنات، والويل والثبور.
والشعوب إما غافلة، أو مستغفلة، أو تقبل الاغتصاب برضاها، مستلذة بزنا السادة بها، ومن معهم الحق؛ متفرقون ومتشرذمون، كل حزب بما لديهم فرحون.
كلمة لله تلخص المشهد الذي نعيشه.
لقراءة المقال كاملا من هنا
فى حفظ الله