لا عذر لصامت وناظر متخاذل بعد رسائل الملك
لم يتوقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يوما عن دعوته لمكافحة الإرهاب، ووجدت رسائله التحذيرية من أخطار الأعمال الإرهابية وأفعال بعض المحسوبين على الإسلام من تطرف وغلو، ترحيبا كبيرا من شخصيات ومنظمات محلية وإقليمية وعالمية، آخرها من مجلس الشورى وأعضائه في جلسته الـ 51 الأخيرة أمس.فخطاباته تؤكد دائما على التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب ودعوته لإنشاء مركز عالمي من أجل ذلك، حافز