محاكم الأمس واليوم وما عليها من حمل ثقيل.. بقلم: عبدالله حسن فهيد العنزي
سابقا في كويتنا الماضي لم يكن للدولة دستور ولا قانون، وكان تواجد الشيخ في السوق كفيلا لحل المشكلات التجارية والنزاعات المالية. واليوم بعد تطور الحياة وبعد صدور الدستور وما انبثق منه من قوانين تم انشاؤ
سابقا في كويتنا الماضي لم يكن للدولة دستور ولا قانون، وكان تواجد الشيخ في السوق كفيلا لحل المشكلات التجارية والنزاعات المالية. واليوم بعد تطور الحياة وبعد صدور الدستور وما انبثق منه من قوانين تم انشاؤ
سابقا في كويتنا الماضي لم يكن للدولة دستور ولا قانون، وكان تواجد الشيخ في السوق كفيلا لحل المشكلات التجارية والنزاعات المالية. واليوم بعد تطور الحياة وبعد صدور الدستور وما انبثق منه من قوانين تم انشاؤ