مواقف وعبر.. ماذا فعل الفاروق بالإمارة عندما واجه الموت؟
عندما طُعن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، في صلاة الفجر، وبعد أن طُعن، وهو في أيامه الأخيرة، ظلَّ ذاكراً لله، خائفاً منه، راجياًرحمته، خاشعاً في كلِّ حالاته، ينظر في أمور المسلمين، يُنظم الشورى ليُختار خليفة من بعده.فلمَّا احتمل وسأل عمّن قتله، وعلم أنه