مولد السعودة
لا يزال مشروع السعودة يراوح مكانه، كون المواطن لا يتعاون مع الجهات القائمة على السعودة على الوجه المطلوب، ولا يتمثل الانتماء الحقيقي للوطن بالعمل بنفسه أو بأبناء وطنه، ولست هنا متعصبا ضد أي وافد، إلا أنه من تجربتي كان لدي أربعة محلات، وكنت أقف فيها بنفسي أستقبل البضائع وأشرف على وضعها على الرفوف أو في المستودع وأعرف ما أنواع وعدد كل نوع من البضاعة ومن أين جاءت، بما في ذلك الأدوية والأقمشة، ومن خل