ميليشيا «الحشد» ورجُل الفيلق
«تبخرت» القوات العراقية لدى هجمة «داعش» على الرمادي، تكررت كارثة الموصل، على رغم أن هذه القوات «كانت أكبر بكثير من عدوها لكنها اختارت الانسحاب». وتقويم وقائع ما حصل ورد على لسان البنتاغون الذي أصرّ على موقفه، ليمحو محاولة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن تهدئة غضب حكومة حيدر العبادي.
«تبخرت» القوات العراقية لدى هجمة «داعش» على الرمادي، تكررت كارثة الموصل، على رغم أن هذه القوات «كانت أكبر بكثير من عدوها لكنها اختارت الانسحاب». وتقويم وقائع ما حصل ورد على لسان البنتاغون الذي أصرّ على موقفه، ليمحو محاولة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن تهدئة غضب حكومة حيدر العبادي.