الإقتصادي
أنموذج في الإعمار والتنميةأكدت التجارب صدق الدول التي تعمل لصالح شعوبها والحريصة على تنميتها بعيدا عن الشعارات الجوفاء التي افتتنت بها شعوب أخرى ظلت مخدوعة لعقود إلى أن فاقت بعد فوات الأوان، فلم تجد منها في النهاية سوى الدمار والخراب.ولعل ما يحدث في سورية، والعراق، وليبيا خير مثال على ذلك. فقد استيقظت شعوب تلك الدول على ما لحق بهم من دمار وخراب، بل وتخريب متعمد لمقومات التنمية