تخطى إلى المحتوى

الملك يثمن جهود التشريفات والحرس الملكي والأمن الخاص خلال زيارة البابا

الملك يثمن جهود التشريفات والحرس الملكي والأمن الخاص خلال زيارة البابا

الوكيل – بعث جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، رسالة شكر وتقدير إلى رئيس التشريفات الملكية عامر الفايز، وقائد لواء حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء/ الحرس الملكي العميد الركن عقلة غمار، وكبير مرافقي جلالة القائد الأعلى وقائد مجموعة الأمن الخاص العقيد أمين قطارنة، أعرب فيها عن اعتزازه بالجهود والترتيبات والإجراءات التي تم اتخاذها لإتمام زيارة البابا فرنسيس إلى المملكة.وفيما يلي نص الرسالة: معالي السيد عامر الفايز – رئيس التشريفات الملكية عطوفة العميد الركن عقلة غمار – قائد لواء حمزه بن عبد المطلب (سيد الشهداء) الحرس الملكي عطوفة العقيد أمين قطارنة- كبير مرافقي جلالة القائد الأعلى وقائد مجموعة الأمن الخاص السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،، فيسرني أن أبعث إليكم وإلى اخوانكم وزملائكم العاملين معكم بأطيب تحياتي وخالص أمنياتي بالتوفيق، وأن أعرب عن اعتزازي بكم وتقديري لجهودكم في اتخاد الترتيبات والاجراءات اللازمة لإتمام زيارة قداسة البابا فرنسيس إلى الاردن العزيز على هذا النحو المشرف الذي يليق بالأردنيين.فقد عكست جهودكم المخلصة وحرصكم على النهوض بالواجب بأعلى درجات الدقة والاتقان والتميز، ما عرفته فيكم وفي سائر أبناء وبنات الشعب الاردني العزيز، من علو الهمّه والكفاءة والتميز في العطاء والانجاز، صورة الأردن الأبهى والأجمل، وجسدت جوهر الانسان الاردني المنتمي لوطنه، المتفاني في أداء واجبه، والغيور على سمعة وطنه ورسالته ومبادئه الإنسانية النبيلة.وإنني إذ أهنئكم على هذا المستوى الرفيع من الكفاءة والإحتراف في الأداء، ليسرني أيضا أن أعرب لكم جميعاً عن بالغ شكري وتقديري، على جهودكم وعطائكم المتميز، وإنني على ثقة بأنكم ستكونون دائماً موضع الفخر والاعتزاز سواء بالنسبة لي أو لأهلكم وأبناء شعبنا العظيم.وأسأل المولى عز وجل أن يحفظكم ويرعاكم وأن يوفقنا جميعاً لخدمه الأردن العزيز.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عبدالله الثاني ابن الحسين عمان في 28 رجب 1445هـ الموافــق 27 ايــــار 2024م

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.