منظومة «ميسا» للإنذار المبكر
خصصت طائرة البوينغ 737 نظام الإنذار المبكر والسيطرة الجوية كطائرة لاكتشاف الطائرات أو الصواريخ، وحتى السفن الحربية المعادية، وتوجيه الطائرات الصديقة إلى الأهداف الجوية والأرضية والبحرية المطلوب تدميرها. والطائرة 737 للإنذار المبكر التي يطلق عليها «ويدج تيل» عبارة عن رادار محمول جوا، ذي مسح إلكتروني «mesa» أو ميسا تحلق على علو 30 ألف قدم، فترى كل ما يجري على الأرض والبحر وفي الجو في دائرة يبلغ نصف قطرها أكثر من 800 كيلومتر، ويمكنها اكتشاف وتتبع ما يصل إلى 150 هدفا وتوجيه الطائرات المقاتلة إليها. وتستطيع البقاء لأكثر من سبع ساعات متواصلة في الجو، بل وتستطيع أن ترى الأهداف الصغيرة الحجم على الأرض كطائرة الهليكوبتر وسط الجبال، واكتشاف صاروخ بالستي منطلق من على بعد 800 كيلومتر، أو قاذفة القنابل من على بعد 650 كيلومترا، وطائرة مقاتلة من على بعد 450 كيلومترا، وصواريخ كروز من على بعد 250 كيلومترا. وهو ما يعزز دور المقاتلات، حيث يمكن تعزيز دورها القتالي.
خصصت طائرة البوينغ 737 نظام الإنذار المبكر والسيطرة الجوية كطائرة لاكتشاف الطائرات أو الصواريخ، وحتى السفن الحربية المعادية، وتوجيه الطائرات الصديقة إلى الأهداف الجوية والأرضية والبحرية المطلوب تدميرها. والطائرة 737 للإنذار المبكر التي يطلق عليها «ويدج تيل» عبارة عن رادار محمول جوا، ذي مسح إلكتروني «mesa» أو ميسا تحلق على علو 30 ألف قدم، فترى كل ما يجري على الأرض والبحر وفي الجو في دائرة يبلغ نصف قطرها أكثر من 800 كيلومتر، ويمكنها اكتشاف وتتبع ما يصل إلى 150 هدفا وتوجيه الطائرات المقاتلة إليها. وتستطيع البقاء لأكثر من سبع ساعات متواصلة في الجو، بل وتستطيع أن ترى الأهداف الصغيرة الحجم على الأرض كطائرة الهليكوبتر وسط الجبال، واكتشاف صاروخ بالستي منطلق من على بعد 800 كيلومتر، أو قاذفة القنابل من على بعد 650 كيلومترا، وطائرة مقاتلة من على بعد 450 كيلومترا، وصواريخ كروز من على بعد 250 كيلومترا. وهو ما يعزز دور المقاتلات، حيث يمكن تعزيز دورها القتالي.